الصفحه ٢٩٣ : بالجيش ، وكان يحيف على الرعية ويظلمهم إلى أن ثار ذات يوم عوام
المدينة فقتل الكثير من كلا الطرفين إلى أن
الصفحه ٢٩٥ :
فاستعرض سبعة آلاف رجل من الترك والجيل والديلم وجاء إلى آمل وخرج ما كان من
المدينة وتحاربا ثلاثة أيام
الصفحه ٢٩٧ :
من المدينة لقتاله
فتخلى عنه رجاله فعاد مع بضعة أشخاص من الخواص كى يأتى إلى المدينة ، وكانت طليعة
الصفحه ٣٣٠ :
تلك العطية بسلام إلى مدينة طبران كانت الإبل تدخل من بوابة رودبار بينما كانت
جنازة الفردوسى تحمل إلى
الصفحه ٣٤٦ : ووصل الإصفهبد إلى السلطان قبل رستم وحضر رستم بعده إلى المدينة فاعتنى به
السلطان وبذل كثيرا من المودة فى
الصفحه ٣٧٦ : فى
مناطق" شهريار كوه" أيضا وانهارت مدينة" فريم" وخرب"
رستاق كنيم" و" زارم" وكل ما كان فى ورا
الصفحه ٢٢ : (١)
وانطوى هذا الضعيف
ليل نهار مدة شهرين على هذه الحادثة فى مدينة" الرى" ، وكان يرسل ماء
العبرات من خلال
الصفحه ٦٠ : (لله العزة ولرسوله والمؤمنين) وقد
أرسلوا القادة والعظماء الذين كانوا فى ديار العجم إلى طيبة مدينة
الصفحه ٧٠ : عن أبى حمزة الثمالى أن الإمام السجّاد على بن الحسين المعروف بزين العابدين
، قال له : خرجت من مدينة
الصفحه ٧١ : صلوات
الله عليهم أن عمر بن عبد العزيز رحمه الله ذهب إلى المدينة فى وقت إمارته وخلافته
، وأمر بأن ينادى
الصفحه ٧٢ : وبدل هذه العقوبة بالرحمة) ، كما سمعت من أحد العارفين جاء
إلى مدينة خوارزم إن بنى إسرائيل لما جاءهم رسول
الصفحه ٧٨ : الرويان ومضت معالم عمارتها واتخذ
منوجهر من طبرستان مقرا ومقاما وهكذا بانت حدودها.
" مدينة
آمل"
أصلها
الصفحه ٨٨ : المنفعة وكان داخل رباط تميشه يوجد سبع وعشرون مدينة وكان
بها الجامع والمصلى والأسواق والقضاة والعلما
الصفحه ٩٢ :
من طبرستان بلاد
معشرى
ودار قومى بين
أثناء الرّبى
مدينة خضرا
الصفحه ٩٩ : مدينة" ياره كوه" وكان له خمسون فما قاضما ولا يستطيع إنسان
أن يمر من تلك الولاية لا من البحر ولا من