الصفحه ٣٢٧ : " أبا القاسم الفردوسى" كان من دهاقين" طوس" وكان
من قرية تسمى باج فى ناحية" طبران" وهى قرية كبيرة يخرج
الصفحه ٤٣٠ : معظم الأحيان كان السفير هو" السيد جمال الدين أبو
القاسم" وكان السلطان" سعيد" فى كل مرة يرسل العديد من
الصفحه ٤٣٩ : يجب على" الإصفهبد" أن يسمح للشاه بأن
يحضر عنه من" دهستان" وعليكما أن تجلسا فترة معه حتى يطيب قلبه
الصفحه ٤٤٨ : بدونك
ـ ولتصب سنان
الشوكة عينى إن قطفت زهرة قط دونك من هذا العالم.
وقد بقى له ابن
صغير" من تركان
الصفحه ١٦ : فى
هذه النسخة ، وقد أخذناه من النسخ الأخرى (ى) وذلك لتوضيح الموضوعات ، إلا أنه لا
يطمئن إلى أن اختيار
الصفحه ١٩٠ : الخليفة وطلبوا منه أن
يقدم على هذا الأمر ونحن جميعا نبذل أرواحنا فداء لأمرك ، عسانا ننجى بلاد الجيل
جورهم
الصفحه ٢٣٩ : وإلا كان وبالا عليك فرد عليه بجفاء فقال السيد لأهل"
آمل" دمه مباح لكم فمضى إلى قريته عشرة آلاف رجل من
الصفحه ٤٤٣ : والإعجاب بذاته فلا تخمد نيران تأجج دماغه إلا بالسيف ، والخلاصة أنه تمادى
بحيث تخلى عنه عين الدولة سياه
الصفحه ٩١ : ، واليوم وقد أتى إلينا الناس من كل صوب يتخذون مقاما لهم عندنا وعلى
الفور دخلوا معنا فى صراع وخلاف وخصومة
الصفحه ١٥٧ :
بلغ من العلم
بأنواع الفلسفة ما لم يبلغ الحكيمان أفلاطون وأرسطاطاليس ، ونال خصوصا من علم
الهيئة
الصفحه ١٧٢ : ء له فسوف يغادر ولايتك ، وإلا فلا تنظر إليه نظرة استهانة لما أصابه وألم
به من هزيمته فقد بعث إلى" الشام
الصفحه ٢٤٤ : إلا الله)
وأوله حرف النفى فقال السيد أحسنت أحسنت أنت فى هذا أشعر.
وروى أن السيد ركب
فى يوم ما
الصفحه ٢٧٧ : مرداس
وأرضاه باللهى
وقال له قول
الكريم المسود
وما أنت إلا
شحنة من محمد
الصفحه ٣٤١ : متحيرا وعرض أخوه نجم الدولة قارن شكواه على
السلطان بأنه لا يقوى على نزع الولاية من يده ، وكان للسلطان آلا
الصفحه ٣٥٢ :
كولايج راعيا له
حيث إنه كان رجلا خبيرا وحسن التصرف والتدبير وصائب الفكر ، وكان له آلاء على
دولته