الصفحه ٣١٧ : طبع جاف وخشونة فلم يأمن أحد
قط من عنفه وسطوته ومرارة كأس بأسه ، ولهذا السبب فقد هلك الكثير على يديه
الصفحه ٣٦٢ : بأن رضاه فى هذا الأمر ، وكان الأمير على بن زيار هذا رجلا شجاعا وجرىء من
آل باوند وعاقلا وكان أهل
الصفحه ٣٩٢ : مدى ما وصل إلية من شروط خاصة بذلك الوقف ، ولا تزال تلك المدرسة باقية بحمد
الله تعالى ولتكن باقية حتى
الصفحه ٤٠١ :
وعند ما حضر
الإصفهبد من كجمور إلى أمل حضر باحرب للطاعة مع ثلاثمائة من الفرسان والمشاه وقد
بدت عليه
الصفحه ٤٠٤ :
وأنهم لا يفون
بالعهد فأمر بأعطاء الجيش مهله لمدة عام ليستريحوا ويعيدوا تنظيم أمرهم من جديد
حيث
الصفحه ٤٠٦ : علم بذلك فر هاربا إلى سارى فرحب به الأعيان ونزل بدار مجد الدين وقضى فيها
أسبوعا فبعث شرف الملوك من
الصفحه ٤١٦ : أى مبنى سليما من المساجد والمقابر ولم تكن فى كل"
سارى" أى قدر من المبانى التى تبسط الظل والحماية وكان
الصفحه ٦ : أحضان التجربة
الإقليمية الإسلامية حيث إن مؤلفه ابن اسفنديار (بهاء الدين محمد بن الحسن) لاحق
العديد من
الصفحه ٧ : ؛ وعلى الرغم من أن عددا من المستشرقين أدركوا أهمية
هذا الكتاب وكتبوا مقالات فى شأنه قبل المرحوم" براون
الصفحه ١٣ : مدرسة"
سبهسالار" ، ومكتبة المجلس وقد أعدت من قبل الصديق الفاضل العزيز السيد"
مدرس رضوه" وقد سلمها للمحرر
الصفحه ٣٢ :
حتى يعلم الخلائق عدلى وليطلبوا منى ما يلزمهم من أجل صلاح المعاش ، وفلاح المعاد
والتعفف عن الفساد
الصفحه ٣٤ :
الملوك ، ولتعلم أنه الذى وضع ذلك التاج على رأسك ، ولتعرف أنه أسند إليك الملك
فقد سمعت ماذا فعل مع كل من
الصفحه ٤١ :
استغنى عنكن ، وأمر بإحضار تابوت كان يتخلص من نطفته فيه فأخذت واحدة من أولئك
الزوجات النطفة ، ووضعتها فى
الصفحه ٤٤ :
فيحترم كل واحد
منهم الآخر ، فلو سمحوا لأحد من الناس أن يتصرف فى أمر ما وفق هواه ومراده ، فليس
الصفحه ٧٠ :
ويقال" من
جعل أمر الناس إليك".
ويرون أن واحدا
شكى لعارف كثرة العيال فأجابه بأن كل من يرزقه الله