الصفحه ٣١ :
معاملته حتى لا
يصل إلى مقاتلته ومناضلته ، فلما تبين ل" جشنسف" أن لا حيلة من الطاعة
والولاء له فحرر
الصفحه ٣٣ :
وليكن معلوما
للملك ابن ملك الدنيا أن الحكماء يعدون الملك الممكن هو من يعتنى بصلاح الزمن
القادم
الصفحه ٣٧ :
والعمل ، ولا
وارثين لضياع ولا يهمهم حسب ولا نسب ، فارغون من كل فكر وحرفة ، مستعدون للغمز
والشر
الصفحه ٧٧ :
وكان متأذيا من
قارن أيضا ، بعث بها فى الحال إلى" منوجهر" ومع الهيبة التى كان عليها
فقد جرى أمر
الصفحه ٩٩ : ذلك وكان آخرهم ما كان من
ابن حاكى فقد صرف أموالا طائلة على ذلك وجفف الكثير من مائه واستخدم كل السبل
الصفحه ١٠٦ :
وأصله ميت
الرجاز والمنى
من ذائد منه إذا
قيل ابن من
كقاب قوسين من
الله دنى
الصفحه ١١٦ : وثلاثمائة ثوب ، ومائة درع وخوذة ومائة نطاق للسيف وصدرية ودرقة ، وعشرون ألف
دينار من الذهب ومرة أخرى جاء أخوه
الصفحه ١٣٦ :
" قاضى
القضاة أبو القاسم البياعى"
هو من تشير إليه
الدنيا بإصبعها فى فنون علم الفقه والكلام
الصفحه ١٧٦ :
سمح ل" أبى
مسلم" بالتوجه إلى" خراسان" وما أن وصل حلوان شعر بالحنق على"
أبى مسلم" لما كان يبديه من
الصفحه ٢٠٩ :
أراد أن يغادر
المدينة أمر بأن يضعوا مائتى دينار من الذهب فى كيس أسود وقال للفضل احمله إلى
موسى بن
الصفحه ٢١٥ : وخندق فظل مشغولا بحصار القلعة ثمانية أشهر فخربت جميع الرساتيق من جراء
غارات السلب والنهب والقتل التى كان
الصفحه ٢٨٧ : حجرة وخلع القلنسوة من على رأسه وضرب برأسه على الأرض
وانخرط فى البكاء ، فأمسك على الدرزى القمى بالقلنسوة
الصفحه ٢٩٧ :
من المدينة لقتاله
فتخلى عنه رجاله فعاد مع بضعة أشخاص من الخواص كى يأتى إلى المدينة ، وكانت طليعة
الصفحه ٣٠٣ : ونزل بشعبو دشت وذهب من هناك إلى لارجان واستولى على القلعة وقتل أسفاهى
بن آخريار واستولى على جميع ماله
الصفحه ٣١٤ :
فى هذا البؤس
أنفسهم الشريفة بأكل بلغة ، فكانوا يسدون المجاعة بما كان يتيسر لهم وانتقل الجند
من