الصفحه ٢٠٣ :
هرمزد" كى يأتيا إلى البلاط ، وإلا فليستعدا للحرب فوصل أعيان الخليفة
إلى" ويمه" وبعثوا من هناك إلى
الصفحه ٣٣٠ :
ـ فابن الجارية لا
يتأتى منه أمر ما ولو كان والده" شهريار".
ـ أسوق هذا فى
الشعر كثيرا ، فأنا
الصفحه ٣٩٨ : الملوك علاء الدولة حسن" إلى" كركم" وألا يعطى
صهر حصان قط وانتزع منه جميع إقطاعة وبعث" حسام الدين العلوى
الصفحه ٢٢٠ :
أما بعد : فقد بلغ
أمير المؤمنين ما نعتم وفهم ما نطقتم وفقه ما نسقتم من أمثالكم الموشحة بأشعاركم
الصفحه ٣٨٦ :
عليك ضيوفا فى
جمنو فذبح" إيرمان كاه" للأصفهبد رستم عدة آلاف من الأغنام والأبقار
وأمر بمد الموائد
الصفحه ١٥٤ :
يمكنه إلا العقاب؟ أم من صفاته الدهر ممن نبوة فقد نبا عنه غرب كل حجاج أم من
قساوته مزاج أباة فقد أبى على
الصفحه ٢٢١ :
فلا يكسبن الشر
من كان عائلا
فإن إله الحق لا
شك آيب
وذكرتم أنه شره
حتى ضرى
الصفحه ٣٢٠ :
، والفريدة التى كانت زهرة فى سماء السلطنة ، وزوجها من ملك المعالى تلك الزهرة
التى لا تعيش إلا فى قمة الفلك
الصفحه ١٩ : الذى كل ذرة من
الموجودات آية على وجوب وجوده ، المعيد الذى إعادة المعدومات وإحداث المخلوقات أمر
هين فى
الصفحه ٧٩ : والذى قد بدا له كى يسكن القلب ، وينشغل بأمور الدنيا فسيطغى تلك النيران
المتأججة إلا أنه لم يقدر
الصفحه ١٠٧ :
إذا ذكرت أوصاف
أشرف هاشم
فما ذكره إلا
على صدر دفتر
لكم يا بنى
الصفحه ١٥٣ : الثانى إن شاء الله ، أما كل من أراد أن يعرف قدر جلال قابوس بن
وشمكير المكنى بأبى الحسن فعليه أن يقرأ
الصفحه ٢٨٣ :
وجاء من جرجان إلى
آمل بعد هذه الواقعة فاستقبله الناس وأنشد الشعراء الأشعار :
إمام الهدى قد
الصفحه ٩٥ : من شىء لا يبلغ
ـ قاعه ولا يمكن عبوره إلا
الصفحه ٢١٤ : قاضى آمل فى
البلاط إلى أن مضى يحيى بن أكثم من لدى الخليفة إلى البلاط ، فاقترب منه وقال له
إن أمير