الصفحه ٣٦٤ : " طبرستان" بلا
منازع توجس خيفة منه فرامرز بن مرد اويج ، لأنه قد أقترف مساوىء كثيرة فى حق"
الإصفهبد" فكان
الصفحه ٣٨٠ : .
فمضى شاه غازى من
إرم ذات يوم إلى إستراباد دون إذن من والده وفى الغد أرسل برسول من عنده إلى حدود
جرجان
الصفحه ٣٩٧ :
وباللهو والمتعة
وما عندنا من تبع وما لنا من ولاية ، وفى النهاية أما أن ينتهى أمرنا بالقتل أو
الصفحه ٤٠٥ : " زينوان" على مسافى فرسخ واحد من سارى ولم يوصى بوصيه قط وأنتقل
إلى جوار الحق فى السابع عشر فروروين عام ثمان
الصفحه ٤١٠ :
للقلعة مع العدة
والعتاد واستولى عليها وأمر كل من" لارجان مرزبان" باحرب وإستندار بعرض
أحوال القلعة
الصفحه ٤٢٤ :
القلعة ، وكان
سبعة آلاف رجل من الخاصة مكتوبة أسمائهم فى الجريدة على الباب الخاص ومفصلة على
هذا
الصفحه ٤٢٧ :
أدرج فيه من
الثناء والمدح فعليك أن ترجع على الفور دون أن تفشى السر أو تعلن هذا الأمر للحشم
الصفحه ٤٢٩ :
لأسلم لك خزائن
السلطان" سنجر" فقال له الوقت ليس تجارة وترجل من على جواده ، وأمر بأن
يطرح" المؤيد
الصفحه ٤٣٦ :
الآلاف من أسلافك دون أن يضرب أحدهم قط بفأس مثل هذه الفكرة فى جذور نفسه فيقطعه ،
فأى صلة أو قرابة للأتراك
الصفحه ٤٤٢ : سوى هذا الطفل والذى هو
سليل عبدكم وإنى أودعه لكم فإن بقى حيا أعطوه ابنة من عندكم تكون باسمه على نحو ما
الصفحه ٤٦٣ :
السلطان فى طلب المخصصات والإقطاع وتركوا القلعة ورحل السلطان من هناك ، وذهب إلى
ظاهر إستوناوند وقيل إن علكا
الصفحه ٤٦٦ : سفينة مع بعض أشخاص آخرين من أهل خوارزم ممن كانوا
معه وأرسلهم إلى" آبسكون" ، وبقى ألشاه اردشير فترة فى
الصفحه ٤٧١ : ومعهما التحف
والهدايا لأهجم عليه أنا بالحيلة من مشارف القلعة حتى تخرج أنت منها بسلام ؛ فرضى
شهاب الدين
الصفحه ٤٧ :
دوما فكان يتفاءل
كل يوم بكل ما يأتيه ولده من حركة ، سكون ، وكان يتخيل جلال أمره من لقبه به فقد
قيل
الصفحه ٥٥ : ،
ويأخذون بيده ويقولون لقد قبلت من الله العظيم عز اسمه على" دين زرادشت"
الذى قواه السلطان" كشتاسب بن لهراسب