الصفحه ٢٧٤ :
" ذكر خلاف
الإصفهبد شهريار مع الناصر وزحف الجيش من بخارى لمحاربة الناصر"
عند ما استقر أمر
الناصر
الصفحه ٢٧٨ :
وجاء إلى البلاط طلبا لنفقات الجند ، فخشى الناصر وركب على بغل وخرج من منزله على
غير هدى ، وأراد أن يمضى
الصفحه ٢٨٢ : الله بن أحمد الوليدى شعرا :
يا أيها السيد
الداعى الذى سلمت
بيمنه أفق
الدنيا من
الصفحه ٢٨٨ : الحسين بكلامه ، وتحاربوا فى قرية جلايين ، وحمل سرخاب بن
وهسودان على سيمجور فانتزعه من مكانه ، وحمل أبو
الصفحه ٢٩٣ : طويل حتى تعثر جواده فى ميدان اللعب بالصولجان فأخرجوه ميتا من تحت
الجواد.
ولاية السيد أبى
جعفر
لما
الصفحه ٣١٠ :
الجيش من نيسابور وحضر إلى جرجان وبعث بفائق الخاص إلى طريق قومش وقام مؤيد الدولة
بمحاصرة مدينة جرجان
الصفحه ٣١١ : خراسان وهرب المنتصر من سجن إيلك خان واتجه إلى
خراسان ، وكان يتشتت فى ناحية كل وقت حتى سبب إرباكا لمحمود
الصفحه ٣١٩ : مرسوم من
ديوان الخلافة إلى الأمير منوجهر اشتمل على العزاء ، وتوليه الملك ، ومنحه أمير
المؤمنين القادر
الصفحه ٣٢١ : أبو القسم الجعدى من جملة
مقترفى هذا الشر ، وجالبى هذا الضر ، وكان قائدا لجيش شمس المعالى ، فأقام عند
الصفحه ٣٢٨ : فيقول ما ترجمته :
ـ من مشاهير
المدينة فى هذا الكتاب" على الديلم" وأبو دلف الصادق".
ـ حيث لم يأتنى من
الصفحه ٣٣٤ :
وقبل أولئك
الشياطين تدبير ومزامير ذلك المدبر ، وتحرك من هناك إلى بلاد الديلم وأشكور وقام
بنشر
الصفحه ٣٣٥ :
فى المحنة خرج من
البلاط إلى المخيم ، وطعن نظام الملك بالسكين وقتله فكان أول شخص قتله الفدائيون
الصفحه ٣٤٦ : ووصل الإصفهبد إلى السلطان قبل رستم وحضر رستم بعده إلى المدينة فاعتنى به
السلطان وبذل كثيرا من المودة فى
الصفحه ٣٤٩ : وسمح له بأن يذهب إلى قصره
وتوجه الإصفهبد من أصفهان إلى طبرستان وقام بإطلاق سراح فرامراز بن واردانشاه
الصفحه ٣٥٧ :
رستاق مع أبناء الإصفهبد كيخسرو وكينخواز ورستم وأخواته ، وبالرغم من أن جند باول
كانوا فى أطراف وانواحى