الصفحه ٣٠ :
العمل بمشورة" أرسطاطاليس" وقسم بلاد" إيران" بين أبناء
ملوكها ولقبوا (بملوك الطوائف) (١) ، وزحف بجيشه من
الصفحه ٣٩ :
الذنوب الثلاثة سنة أفضل بكثير عما كان لدى السابقين ، ففى عهد السابقين كان كل من
يرتد عن الدين يصدر الأمر
الصفحه ٥٤ : رأينا ويرى الصلاح فى وجه آخر غير الذى رأيناه.
أما الأمر الآخر
الذى كتبته من وجوب التشاور مع الأمنا
الصفحه ١٠٤ :
تحفة فى موكب
الإصفهبد ، فقال الشاب الخرسانى : يلزمنا أكثر من ذلك ، وكانت ابنة فرخان أعظم
زوجات
الصفحه ١١٥ : أنه حصل على عرش وتاج أبيه
بمعارضة كثير من أقاربه وأخوته ، وقد ذكرت هنا فى عبارة موجزة حكاية الجماعة
الصفحه ١٢١ : " سنجر" من أخته ولم يخرج قط
من القصر صباحا ما لم يلقاه الإصفهبد وما لم تكن عينه قد وقعت عليه أولا وأوكل
الصفحه ١٢٨ :
لحظة الصباح حين
يبشر الجو بمقدم الربيع
ويهب أنفاس الجو
مدادا من نافجة
الصفحه ١٦٩ :
بناتى إنهن من
الضعاف
وأن يشربن رنقا
بعد صاف
وفى الرحمن
للضعفاء كاف
الصفحه ١٨٩ :
" موسى بن
عيسى" للترحيب به واستقباله وأجلسه فالتفت السرى من" عبد الله
العباسى" إلى" موسى بن عبد
الصفحه ١٩٣ : والحراب من كلا الجانبين مرة واحدة اضطربوا وتحيروا
وظنوا أنها صاعقة القيامة وأعمل الأربعمائة رجل والذين هم
الصفحه ٢٢٤ : من العرب وأن ننقل الملك وشؤون العالم إلى
الأسرة الكسروية ولقد أبلغنى أول أمس رسول أفشين فى الموضع
الصفحه ٢٢٧ :
يساوى بنا من لا
يساوى رجيعنا
ومن هو سيان
إسته منه والفم
فإن
الصفحه ٢٢٩ : بن عبد الله" قال : سمعت
من البحترى أنه نظم قصيدة مشهورة لجعفر المتوكل والتى تبدأ" عن أى ثغر
تبتسم
الصفحه ٢٦٠ :
و"
هسودان" بضعة رجال من أتباع" على بن سرخاب" ، ومضى إلى" كيلور
جان" وشاع أنه خلع الطاعة فأرسل" على
الصفحه ٢٦٣ :
تجوب الفلا ظمأى
وما سيرها الوخد
إذا جئت خيفا
والمخصب من منى
وقبر رسول الله