الصفحه ٣٢٥ : أمير المؤمنين من الأسر ، وأوصله إلى حدود دار الخلافة وهو فى خدمته بعظمة
وجلال وملتزم ركابه ، وطلب
الصفحه ٣٥١ : رجل من أتباع محمد بن الحسن
المعروف بالإصفهبد محمد حسنان ، فلما شعر بالعجز بعث ابنه كرهينة إلى الإصفهبد
الصفحه ٣٥٥ : دعويدار بن سهراب ، وقال لهما بأن لا يكثرا من الصخب وأن يرفعا
أيديهما عن الأعمال العجيبة وأن يقيما هكذا فى
الصفحه ٣٦٨ :
الخواص مرة أخرى
فتقهقر الخصم وعاد وعند ما وصل الخبر إلى الإصفهبد سلم لكجمج بن غازى كل من محمد
الصفحه ٣٧٠ :
إلى آمل وكان
يصطاد ذات يوم فى صحراء وليكان وكان هناك اثنين من الملحدين لبثا فترة فى خدمته
كمهرجين
الصفحه ٣٧١ :
الإصفهبد واسترد شاه غازى رستم صحته ووصل بجيشه وخاف مسعود من الإصفهبد ونقل
معسكره إلى ليورزن وقال أهإلى
الصفحه ٣٧٦ : السلطان من حقه أن يعطى له وجئت بالجيش من أجل ذلك حتى إذا تجاوزت الشرع
قولا وفعلا فلن أسمح لك ، وانقضت مدة
الصفحه ٣٨٥ : كانت قد شقت عصا الطاعة أن تهدأ يوما فكان يرسل بهم إلى كل جانب يوجد به
متمرد ليستردوا الولاية منه لصالحه
الصفحه ٣٩٥ :
بضع وثلاثين ألفا
من الفرسان والمشاة من" شوزيل دشت" و" كولا" ، ولو أردنا أن
نكتب كل واحد لطال بنا
الصفحه ٤٢٢ : ـ
بسطام ـ والقصر الذى كان داخل مدينة سارى من الصعب وصفه ولا يتسع المكان لشرح وصفه
، أما قصره الذى كان فى
الصفحه ٤٤٥ :
ورحل وظل فى سفره
حتى وصل" آمل" ، وفى ذلك الصيف" ذهب إلى زارم" وكان يشعر
بالضيق من أبناء الإصفهبد
الصفحه ٤٤٩ : بطمأنينة القلب عليهم ، فقال له الشاه :
إن هذه الفكرة ليست فى صالحك ، وسوف أرسل من أجلك وأحضر تلك الجماعة من
الصفحه ٤٨٤ :
١٠٨ ـ ثلاث دراسات عن الشعر
الأندلسى
مجموعة من النقاد
ت : محمود على مكى
الصفحه ٤٨٥ :
١٥٢ ـ عدالة
الهنود وقصص أخرى
نخبة من الكتاب
ت : محمد محمد الخطابى
١٥٣ ـ غرام
الصفحه ٢٨ : " أنه عند ما سجنوه وألح عليه صاحب الخراج فى
العذاب والتنكيل قال : عندك مال وجاه ، لو تؤدى من مالك عنى