الصفحه ١٧٩ : غير مضمون ، ولأنه كان يثق فى عمه ،
فركب مع بضعة أشخاص من أقاربه ، وأقبل من" تميشه" إلى عمه ، ونزل
الصفحه ١٨١ : طال هذه الليلة ولم يعبر من النهر وفجأة وجد نفسه فى بلاط
ياكند فأدرك الحيلة فأرسل إليها فى الداخل أن
الصفحه ١٨٤ : لا يلحقهم ضرر من عبور الجيش ، ولم يكن يعلم أن نيتهم هى قمعه
وقهره فقام" أبو الخصيب" بتكليف" عمر ابن
الصفحه ١٩١ : ، وكان لديه جواد أسود فى رقبته وشم عجيب لم ير جوادا أفضل منه ، وكان قد
أمر بأن يسرج بسرج مطهم بالذهب
الصفحه ٢١٠ :
وبالملائكة
الأحرار محروس
وعند ما صرف الرضا
من أمامه أرسل إلى المدينة وأحضر ابنه الذى كان الشيعة
الصفحه ٢٣٣ : الديار ومعهم" محمد بن إبراهيم" باستقبال" الحسن بن
زيد" ووصل إلى" كجو" يوم الخميس السابع والعشرين من شهر
الصفحه ٢٤٢ : فتلطف معه" الحسن بن
زيد" واستماله ولكن قال إننى لن أحضر بالطبع ، إننى أخشى من سوء أفعال وخسة
وندالة
الصفحه ٢٤٥ :
فلما نظرت ثانية
لم أر شخصا ولا أعلم من هو القائل وكان الديالمة و" حسن عقيقى" قد
تعقبوا" مصفان
الصفحه ٢٤٦ : " الرى" لك فسير إليه
السيد" أحمد بن عيسى بن على بن الحسن" فلم له بعضا من ولاية"
الرى" وجاء من سارى إلى
الصفحه ٢٥١ :
وصل إلى قرية ور وكان بها كل من" أحمد بن عيسى" ومصمغان فقطعوا عليهما
الطريق وصاحوا عليهما من فوق قمم
الصفحه ٢٥٣ :
لأخيه فلما وقعت
عينه على" الحسن بن زيد" طلب منه الأمان فشاح بوجهه عنه وأمر"
تركى" الرومى بضرب
الصفحه ٢٥٩ :
وانضم إلى"
رافع" فشجعه على ذلك فطلب" رافع" المدد من" محمد بن زيد"
فما طله فلما يأس قاد الجيش وتقدم
الصفحه ٢٦١ : بخارى فى يوم الجمعة الخامس من شوال عام سبع وثمانين ومائتين وجسده مدفون فى
جرجان بلا رأس معروف بقبر
الصفحه ٢٨٩ :
يراجعها بنفسه ،
ووفق رأيه ، وكان يبالغ فى احترام وتوقير أهل العلم والفضل ، ولم يكن يأخذ الخراج
من
الصفحه ٢٩٠ : والتف من حوله خلق غفير ، كما انقلب السيد أبو
الحسين على الداعى فى جرجان أيضا ، وجمع الجيش وجاء إلى آمل