الصفحه ٣٠٧ :
ترجمة الجزء
الثانى من كتاب" تاريخ طبرستان" فى امتداد دولة آل وشمكير وآل بويه ومدة
استيلائهم على
الصفحه ٣٧٥ : أصابها المرض فأوصت وصيتها قائلة لقد ابرأت ذمة الإصفهبد
من المهر وأن يشترى لأجلى قصرا بذلك الذى فى
الصفحه ٣٧٩ : النوم ليلا فى كهرود فاتخذ
طريقه من البيت إلى القلعة عساه يستطيع أن يصل إليها على أقدامه خوفا منه ولا
الصفحه ٣٨١ : ء الدولة على من نفسه (استدعى ابنه شاهنشاه غازى رستم) وقال له إنى لا
أرى حاجة لأوصيك فإنك متعظ بلا وعظ
الصفحه ٤٤٤ : به ، يحمل الشعر والمنة للإصفهبد إلى أن أتى فى هذه السنة
إلى خدمة شاه أردشير علوى ذى حسب ونسب فاضل
الصفحه ٤٥٨ :
خوارزم ، فجاء
السلطان طغرل إلى الرى وطلب المدد من الشاه أردشير ليحاصر قلعة طبرك ، فلماء جاءه
المدد
الصفحه ٤٦٥ : " بادشاه عليك" ،
أما تلك الجماعة التى كانت معه فى هذه البيعة فقد فر بعضها ، فلما بعث الأب من قصر
رودبار فى
الصفحه ٥ :
تقديم
مما لا شك فيه أن
نمط الكتابة التاريخية ذات الاتجاه المحلى الذى يهتم بالمدن والأقاليم من
الصفحه ٦١ :
الله عليهم كانوا
يسألونهم عن حكايات ملوك فارس ومذهبهم وطريقتهم ومطلبهم ، وذات يوم سألوا واحدا من
الصفحه ٧٢ : الملبوس فأفضله الديباج
وإنما هو من لعاب دودة ، وأما المشموم فأفضله المسك وإنما هو فيض دم ، وأما
المنكوح
الصفحه ٨٨ :
إستر آباد ، وتمتد
الجبال طولا وعرضا من دينار جارى حتى ملاط على حدود طبرستان ، وكانت المنطقة من
الصفحه ٩٢ :
من طبرستان بلاد
معشرى
ودار قومى بين
أثناء الرّبى
مدينة خضرا
الصفحه ١١٧ :
وديلم وسائر أطراف
طبرستان وأخذوا له جميع لوازم الملك من خزانة وسلاح وحشم وحمله إلى الرى ، وأجلسه
الصفحه ١٤٤ : هكذا منذ المبدأ
فكانت ترضعنى كل
وقت ، بدل الحليب حليب من كلبة مسعورة
فكل من
الصفحه ١٧٠ : تريده ، فقال ما أريده أن لا تتعرض لولايتى ومضى الاتفاق على هذا بينهما ،
وعلم" قطرى" بالأمر فمضى من حدود