الصفحه ٤٧٢ :
القلنسوة على رأسه
وثبت الأعيان والأمراء والعظماء فيما كانوا فيه من مناصب ، وأعطى الخلع لجميع
الصفحه ٤٧٣ :
من التحف من قلعة
كوزا وأرسلها هدية لعليشاه وأعاده وصار فى مشيعين حتى حدود تريجه ، ثم جاء إلى هج
الصفحه ١٨ :
والقسم الثانى منها
أيضا مثل القسم الثانى الموجود فى مختلف النسخ الأخرى ، باستثناء (ألف) وبها أيضا
الصفحه ٢٥ :
وفى الغد حيث كان
ملك الأنجم قد أطل من أفق المشرق وهو يستل سيفا بعد ويسدد سهاما إلى أوج الليل
الصفحه ٥٨ :
(وإن الفناء مكتف
من أين يعان وأنت محتاج إلى أن تعين نفسك وقومك بما يزينك فى دار الفناء وينفعك فى
الصفحه ٦٢ : الدرجات ، والوزير من صلاح حاله ونور قلبه أخذ يسوق الحديث إلى السلطان من
أوله إلى آخره ، فأمر الملك بأن
الصفحه ١٥٩ : خوارزم أحد أقاربه المسمى هو شنك واتجه بالجيش من هناك مرة أخرى إلى غزنين
وعين نوابا عنه حتى على نهر واله
الصفحه ١٦٠ :
إنك ترى الكثير من
أهل الفضل والشجاعة لا يجدون نفاق بطونهم من الخبز
ـ فى حين ترى شخصا
مجردا من
الصفحه ١٧١ : " يزيد من
المهلب" إلى مدينة" سارى" ونزل بقصر" الإصفهبد" ، فخاف
أهل الولاية فكان كل شخص يستأذن من
الصفحه ١٩٦ : نائب يدعى" سلام"
ويلقب بالرجل الأسود فطردوه من الولاية وقد تحالفوا مع" الديالمة"
بالعهود والمواثيق
الصفحه ٢٠٤ : يأخذ الشخص الآخر ، وعاد للخليفة وكان الخليفة قد
ارتحل فأمر بالإقامة وكتب رسالة بأن لا يأخذ من" شروين
الصفحه ٢١٣ :
قد غضب على موسى
بن حفص وعزله من الولاية فحضر إلى مازيار وتحالف معه على الولاء والخلاص ليطلبه من
الصفحه ٢١٦ :
وأخيه سوى حصيرة
بالية وقطعة من الأجور يضعانها تحت رأسيهما فهلك معظم الأشراف وكل من بقى منهم كان
الصفحه ٢٣٤ :
ابن أحمد" مع
عشرين فارسا ومائتين من المشاة مدججين بالدروع والسيوف ولما بلغ الخبر" محمد
بن أوس" خرج
الصفحه ٢٥٦ :
"
جرجان" هى مقر" محمد بن زيد" والتف من حوله جند غفير من
أصحاب" رافع" و" عباس" ولم تف نواحى" جرجان