الصفحه ٢٣٥ : أرسل المدد على الفور وكان غرض" الأصفهبد" من ذلك أن يضعنى
شأن" العلوى سليمان" وأن يطرده من الولاية ، وأن
الصفحه ٢٣٨ :
مسرعا من"
آمل" ولم ينزلوا بمكان قط إلى أن وصلوا" جالوس" فتعقبه جيش"
سليمان" وأسروا كثيرا من قومه
الصفحه ٢٥٤ : بالخلع والدراهم والدنانير وأمرهم بأن يبقوا
حيث هم فلم تكن تواتى" محمد بن زيد" جرأة أن يطل برأسه من"
زوين
الصفحه ٢٩٩ : الرى ، ولما استقام له أمر
ملك العراق أسل كل من شيرج بن ليلى ولشكرى وأبى القاسم تانجين إلى طبرستان
الصفحه ٣٣٣ : شأفة آل وشمكير تماما من طبرستان ولم يبق لهم أى أثر ، فى حين
قويت شوكة حسام الدولة وآنذاك كان حكم العالم
الصفحه ٣٣٦ :
" أحداث قتال
الإصفهبد شهريار مع سنقر"
أرسل السلطان فى
عام خمسمائة من هجرة الرسول عليه الصلاة
الصفحه ٣٦٠ : استدعى الإصفهبد جيش طبرستان ورويان ولارجان وآمل وقدم إلى تميشة وأقام بها
وعلم كل من محمد الحبشى وبهرام
الصفحه ٣٦١ : يقيما فى دهستان لأنى سوف آتى وأخرجك منها وعند
ما سلم كجمج الرسالة قال لن أسلم بهرام ولكن سوف أمضى من
الصفحه ٣٩١ :
منى كل ما تطلبه وكان لسليمان شاه غلام وجهة كالبدر يقف خلفه وكان لا يصبر على
مفارقته لحظة واحدة ، فقال
الصفحه ٤٠٧ : مرشد وكان قد وصل إلى جارة فيما وراء" زرام" فى وقت الصيف ولم
يعلم أن لا إنسان ولا حيوان يستطيع المرور من
الصفحه ٤١٥ : وقتلهم بالعصا وحلق رؤوسهم ولحاهم ، واسترد غلمانه
والغلمان المرد وتألم ابنه من جفاء والده واشتد حزنه وظهر
الصفحه ٤٣٤ :
آلاف من أحمال
دنانير ، وأرسل بالمتاع والجهاز إلى مازندران بقد ما كانت عليه همته ومروءته وقام
الصفحه ٤٣٥ : عرش الإصفهبد قائلين نحن أبناء عبيد أسرتك واليوم تزداد سعة
الملك ورغبة الشعب فيك أكثر من الأسلاف ومع
الصفحه ٤٥٣ : "
العراق" كان السلطان" طغرل" فى ساوه فلما وصل هو فر من أمامه"
طغرل" ولجأ إلى بيت" الإصفهبد" فى منطقة" فلول
الصفحه ٤٦٧ : الأسرى إلى الحبس هم وعلكاى فى جماعات من
خمسين وعشرين وثلاثين رجلا ، ومضى الإصفهبد إلى إستراباد ، وكان