الصفحه ٣٦٦ :
أرغش على جهينة
مضى إلى ظاهر قلعة بالمن وكان فيها الأمير على أخووردانشاه بن فرامرز ، فحاصرها
وضيق
الصفحه ٣٦٧ : رئيس الشرطة وكان جند" لارجان"
و" رويان" و" اميدوار كوه" و" شلاب" معه ، فزحف"
الإصفهبد" من" دورويشان
الصفحه ٣٧٨ : الأمير شهريار القلعة ونزل
هو منها وزوجة الإصفهبد من أخته" شرف" والتى كانت امرأه قد اشتهر فى
العالم عفافها
الصفحه ٣٩٠ : وفق إرادتهم ولم يكن
لأحد من القادة أن ينتقل أو أن يستبدل فرقة بفرقة ومتى وفق اختياره وكان يقول
الصفحه ٣٩٩ :
إستندار كيكاوس
بالخبر وأنهم قد حاصروا قصرة خرج حافيا ضالا الطريق واتخذ من الجبل مقاما لنفسة
الصفحه ٤٠٩ :
مرارة قد انفجرت
فى جهنم خوفا منه ، وكان يقيم فى كل موضع يستقر فيه لمدة شهر مقبرة من كثرة قتلاه
الصفحه ٤٥٢ : " لملك ولاية" هزار
آسف" دون أمر من" الشاه أردشير" وأمر بضرب رقبة" هزار
آسف" ، وسلموا قلعة" ولج" فى اليوم
الصفحه ٢٢ : المنية هنيئة ويعلم بحق أنه :
إذا الجد لم
يسعد فجد الفتى تعب
وأبطل شىء سعى
من جد
الصفحه ٦٣ :
ومعدوما برياضة
التأديب والبن متميزا بما فيه من خصائص الفضل هذه ، فكيف يتصور بأن يأتى منه أذى
موجها
الصفحه ٧٤ : منطقة من مناطق طبرستان ، وقد ولد إفريدون فى قرية" وركه" عاصمة
تلك الناحية والتى كان بها الجامع والمشرق
الصفحه ٨٤ :
مظاهر الكرم وكعادة الديالمة لم يسألوه أى سؤال قط مدة ثلاثة أيام وكان مهر فيروز
يتعجب من إنسانيتهم وكرمهم
الصفحه ١٢٣ :
وعاد هو إلى"
أهنك لار" وترجل عن جواده وأتى به مع فلوله وأعاد إليه العرش والتاج وكل ما
يخص الملك من
الصفحه ١٥٠ :
ديواره وز : والذى
يعرف أيضا به مسته مرد وكان لهذين اللقبين سبب الأول حينما انتقل من طبرستان الى
الصفحه ١٨٧ : ألف وخمسمائة نفر من" سفد
سمرقند" و" خوارزم" ونسا" و" باورد" ، حامية"
خنج" بقيادة" فضل بن سومى" ومعه
الصفحه ٢١٢ : الله بن سعيد
الحرشى كان أميرا من قبل الخليفة وقد انضم إليه وكان يعرف والده قارن وجده ونداد
هرمزد وكان