الصفحه ٢٥٦ :
"
جرجان" هى مقر" محمد بن زيد" والتف من حوله جند غفير من
أصحاب" رافع" و" عباس" ولم تف نواحى" جرجان
الصفحه ٢٧٩ : القاسم جافا معه كما كان خصما له ، ولكن لا حيلة من الامتثال
لأمر والده ، فحضر إليه ، وكل موضع كان يتركه
الصفحه ٢٩١ : وشهامته وشجاعته
واتفقوا على أنه لم يكن له ثان فى عهده من بين السادة الطالبية فى الجلادة والقوة
وكان قد ولى
الصفحه ٢٩٢ : منه وأقوى بنية فانتزعه من مكانه وألقى به على الأرض مغشيا عليه ، واستل
السكينة التى كانت معه ومزق أحشا
الصفحه ٢٩٤ :
وصل الخبر إلى
السيد أبى جعفر مضى من آمل إلى ناتل وأقام معسكره فى مواجهة ما كان فكتب أهل آمل
مثل
الصفحه ٢٩٦ : سارى عارى الرأس والقدم وأمر بحبسه فى قصر أبى العباس ذى الرياستين إلى أن
أرسل الداعى رسولا ورسالة من
الصفحه ٣٠٤ : طبرستان إلى
حسن الفيروزان فأرسل أبا جعفر بأخى ما كان إلى سارى إلى أن أرسل وشمكير من نيسابور
إلى ابن نوح
الصفحه ٣٠٥ :
إلى الديلم ، وهذه
الجماعة كانت تقوم بالإغارة على المدينة ونهبها وليصون الحق تعالى مدن المسلمين من
الصفحه ٣٢٢ :
" ذكر دارا
ابن شمس المعالى"
بعد أن تحول"
دارا" من كنف" أبى على" إلى جانب الملك" الرضى" وكان
الصفحه ٣٣٠ :
ـ فابن الجارية لا
يتأتى منه أمر ما ولو كان والده" شهريار".
ـ أسوق هذا فى
الشعر كثيرا ، فأنا
الصفحه ٣٥٣ :
بن ، وحضر من بين
أفراد الجيش إلى الإصفهبد كل من محمد بغرا وإسفنديار بغرا واللذين كانا قد قدما له
الصفحه ٣٥٩ : كلتا قدميه فطرحه ثم
فصل رأسه ومعنى إلى قرية باسند وأقام هناك وطرد نصير الدولة منها (٢) ، ولا يزال إلى
الصفحه ٣٦٩ :
أثرياء آمل كانوا
يهربون من طاعة السلطان ويلجأون إلى حمايته وقد رد الإصفهبد كل ما كان قد أخذه من
الصفحه ٣٧٣ :
بصف الجيش وتنظيمه
من الفرسان والمشاه على النحو الذى حاز إعجاب السلطان فقال لقماج إننى لم أشاهد
مثل
الصفحه ٣٩٣ :
للترك فاشتروا
ثانية من ذلك التركى وحاصر منطقة" بيروزكوة" وعند ما علموا أنهم لن
يقدروا على حوزتها