الصفحه ٥٨ :
(وإن الفناء مكتف
من أين يعان وأنت محتاج إلى أن تعين نفسك وقومك بما يزينك فى دار الفناء وينفعك فى
الصفحه ٦٢ : الدرجات ، والوزير من صلاح حاله ونور قلبه أخذ يسوق الحديث إلى السلطان من
أوله إلى آخره ، فأمر الملك بأن
الصفحه ٧٦ : قط أن يفصل لبنة من عمارتها بسبب بنائها المحكم.
كانت بداية ولاية
رويان ، استندارى فى عهد إفريدون
الصفحه ١٤٧ :
التدبير ليس إلى العباد ، فسألوه من هو أحق الناس بالحرمان قال من ترك الأمر مقبلا
وطلبه موليا فسألوه التواضع
الصفحه ١٥٩ : خوارزم أحد أقاربه المسمى هو شنك واتجه بالجيش من هناك مرة أخرى إلى غزنين
وعين نوابا عنه حتى على نهر واله
الصفحه ١٦٠ :
إنك ترى الكثير من
أهل الفضل والشجاعة لا يجدون نفاق بطونهم من الخبز
ـ فى حين ترى شخصا
مجردا من
الصفحه ١٧١ : " يزيد من
المهلب" إلى مدينة" سارى" ونزل بقصر" الإصفهبد" ، فخاف
أهل الولاية فكان كل شخص يستأذن من
الصفحه ١٩٠ : الخليفة وطلبوا منه أن
يقدم على هذا الأمر ونحن جميعا نبذل أرواحنا فداء لأمرك ، عسانا ننجى بلاد الجيل
جورهم
الصفحه ١٩٦ : نائب يدعى" سلام"
ويلقب بالرجل الأسود فطردوه من الولاية وقد تحالفوا مع" الديالمة"
بالعهود والمواثيق
الصفحه ٢٠٣ :
ومضى من"
سارى" إلى" الرى" وكان الخليفة هناك فأرسل كل من القاضى" أبو
البحترى" و" عباس بن زفر
الصفحه ٢٠٤ : يأخذ الشخص الآخر ، وعاد للخليفة وكان الخليفة قد
ارتحل فأمر بالإقامة وكتب رسالة بأن لا يأخذ من" شروين
الصفحه ٢١٣ :
قد غضب على موسى
بن حفص وعزله من الولاية فحضر إلى مازيار وتحالف معه على الولاء والخلاص ليطلبه من
الصفحه ٢١٦ :
وأخيه سوى حصيرة
بالية وقطعة من الأجور يضعانها تحت رأسيهما فهلك معظم الأشراف وكل من بقى منهم كان
الصفحه ٢٣٤ :
ابن أحمد" مع
عشرين فارسا ومائتين من المشاة مدججين بالدروع والسيوف ولما بلغ الخبر" محمد
بن أوس" خرج
الصفحه ٢٣٩ : جاء إلى" سارى" فجمع"
فنه الجيش من بريم" و" قوهستان" ووصل إلى" آمل" وكتب
إلى" الحسن بن زيد" بماذا تريد