الصفحه ٣٨٣ : إلا أنه جاء
مع بغاله وانضم إلى تاج الملوك وعند ، وصل الخبر إلى شاه غازى قال ليس من الضرورى
البقاء بعد
الصفحه ٣٨٧ : الطبرى حيث قال له بالرغم من كمال رجولتك وعلمك إلا أنى أتعجب
إليك من أمرين أولاهما أن الملوك عند ما يبعثون
الصفحه ٤٥٥ :
وتلك قصة طويلة تخرج عن نطاق غرضنا.
ـ وما أكثر ما
تكون أقل مقنعة ذات وفاء أفضل من قلنسوة كثير من
الصفحه ١٢٠ : وجواهر وملابس وفراءات ولم يكن بها إلا بعض لفائف من الحرير فحمل
كل منهم على ظهره ثلاثة لفائف وأخذ يدحرج
الصفحه ١٦٤ :
فزادوا على لقب
جيل بن جيلان فرشواذ جرشاه فلما انقضت فترة سقط أذر ولاش من على الجواد فى ميدان
الصفحه ١٩٥ : قتل" بهرام" من" فيروز" الذى
كان قائما على" جرجان" من قبل خليفة المسلمين فعرضوا هذا الأمر على
الخليفة
الصفحه ١٩٨ : إليه ولف جسده فى نطع
جلدى وعلى الفور أمر هارون بحبس كل من يحيى بن خالد والفضل وعلقت جثة جعفر على رأس
الصفحه ٣٠٨ : ويجب ألا يركب الأمير فيه فلبث وشمكير حتى صلاة العصر ثم عرضوا عليه
الخيل وكان من بينها جواد أسود اللون
الصفحه ٣٢٣ : والولاية والرعية من حق السلطان ، ومضى للقلعة وترك مدن طبرستان
ولم يتحقق للسلطان أيضا مال كثير فلم يفز إلا
الصفحه ٣٣٨ :
ووقعت الحرب ،
وقتل كثير من الملاحدة ، وانضم من هناك إلى علاء الدولة" على" وحصل على
مساعدته ، حيث
الصفحه ٣٥٨ : جميعهم إلى تميشة لمساعدة رستم دارا ابن أخى الإصفهبد حيث أرسل بكبورجامة
من سارى إلى تميشة مع كافة
الصفحه ٣٧٧ : الإصفهبد بأن يسحب الجيش فعباس لا يكون موجودا دائما
بآمل فاستدعى إستندار جميع الجند وفر شهريار وأنوشروان من
الصفحه ٣٨٨ : المواضع بلا حاجة أو ستار
وبال نواب ولا مساعدة وليس لديكم على ظهر الأرض خصم ألد عداء منى فأتوا إلى وأرونى
الصفحه ٤٠٢ : عند وصولى إلى آمل أن تكون فى معيتى مع جميع الجند
حيث أذهب لأنزل كرشاسف من جهينه فقال يا مولاى أنى
الصفحه ٤١١ : " ، ولو رفعت يدك عن
الولاية فنعم القرار والمخالصة وإلا فسوف أحضر عدوا من الأتراك ليقلعوا شجر"
مازندران