الصفحه ٢٠٣ :
هرمزد" كى يأتيا إلى البلاط ، وإلا فليستعدا للحرب فوصل أعيان الخليفة
إلى" ويمه" وبعثوا من هناك إلى
الصفحه ٢١٤ : نائب الشرع والقاضى أن تقول الكذب لأمير المؤمنين
وإذا علم بأنك تكذب ألا يستوجب كذبك عليه أن يعزلك ونهض
الصفحه ٢٢١ : وسفه حتى قوى فما يصطاد الذئب الا إذا شره ولا يخلع الراعى الا إذا سفه ،
وذكرتم أنه نصب لكم شرك الحبل
الصفحه ٢٦٤ :
الا ثناها وهو
أجذم أعسم
أبنى الخبائث
للشقا أنعدتم
والحين يلفظكم
إليه
الصفحه ٢٨٣ :
كان نأيك راعنا
فلم ير إلا طائر
القلب واجمة
وما كان إلا
واله ذو صبابة
الصفحه ٣٠٥ : العقاب؟.
* فإلى متى يفنى
الكبد الإسلام من قلبك وإلى متى يشوى القلب فى الشريعة كالشواء من كيانك.
* إلا
الصفحه ٣١٧ : ) ، وكان
يطلب مهلة من الوقت ليكشف عن حقيقة هذا الأمر ، إلا أنه بعد أن اتضحت براءة ساحته
أنفذ فيه عقوبة
الصفحه ٣٢٠ :
، والفريدة التى كانت زهرة فى سماء السلطنة ، وزوجها من ملك المعالى تلك الزهرة
التى لا تعيش إلا فى قمة الفلك
الصفحه ٣٣٠ : كالبحر لا أعرف شاطئا.
ـ ليس للمليك
حاشية صالحة وإلا لكان قد أجلسنى فى مكانة عالية.
ـ ولما لم يكن فى
الصفحه ٣٦٩ :
ضرائب آمل إلى جاولى وكان لجاولى آلا على الإصفهبد فى الفترة السابقة فأصدر
الإصفهبد أمرا لرستم بأن يحضر
الصفحه ٣٨٤ : ويأسوا من تاج الملوك مردأويج فبعثوا سرا إلى الإصفهبد" شاه غازى
رستم" وطلبوا العفو والسماح فأقسم بالله ألا
الصفحه ٣٨٦ : مازندران قال له الإصفهبد يجب ألا
يحضر عندى مطلقا وأرسله مقيدا بالقيود يجب ألا يحضر عندى مطلقا وأرسله مقيدا
الصفحه ٣٩٨ : الملوك علاء الدولة حسن" إلى" كركم" وألا يعطى
صهر حصان قط وانتزع منه جميع إقطاعة وبعث" حسام الدين العلوى
الصفحه ٤٠٣ : الملاحدة بأن تبيع لنا
هذا الحطب مثلما كانت رغبتك ، فقال الإصفهبد من الجائز ألا يتركنى المسلمون
معدوموا
الصفحه ٤٣١ : الثمينة أنه يقول للملك إنه من عاداتنا
ومراسمنا ألا نجد الرعاية والعطف والعناية لكل الملوك والأمراء الآخرين