الصفحه ٣٠١ : الوصول إلى ما كان وقتلوه وأسقطوه من فوق جواده
وأرسلوا برأسه مع كثيرين من معارف الديلم إلى بخارى وقرأت فى
الصفحه ٣٢٥ : مع أمه العجوز فى قرية من ولاية سارى وكان
جميع أهالى طبرستان قد بايعوا ولاش فيما عدا أهل كولا حيث
الصفحه ٣٣٨ : التشريف لأخى
الأكبر فهو مليكى ومخدومى ، فأعجب السلطان بذلك وأمر بعقد قران أخته على" نجم
الدولة قارن" بحضور
الصفحه ٣٣٩ : معه وخرج إلى طريق" لند" وجاء إلى" جليا
يكاف" إلى قرية" ميرونة آباد" التى كانت ملكا لأمه وأقام بها وجا
الصفحه ٣٤٩ : ثانية
إلى لنجرود وعند ما علم بهرام بأن أخاه قد حضر جمع الجيش وحضر إلى قرية «ورن» فى
شورمادشت وبعت
الصفحه ٣٥١ : قرية سنور على مسافة ألف ذراع وعلى هذا الاتفاق انسحب من أسفل القلعة ،
وبعد شهر أمر بهرام بقتل شير بمكوت
الصفحه ٣٥٢ : طبرستان وعند ما وصلوا إلى على باركان وجدوا أفر نفسه قد هرب ، وكان الإصفهبد
قد جلس فى قرية درويشان مع
الصفحه ٣٥٦ : كان الجيش المغير قد وصل قبله
وقام بالإغارة وبأفعال شنيعة وعاد وقت صلاة العشاء وحضر إلى قرية جارمان ولم
الصفحه ٣٥٨ : من قرية ستا وكان بهرام قد أسند له قيادة جيش كوهسار وأنزان وينجاه هزار
وعند ما عرف بهمن بن دارا أنه لم
الصفحه ٣٥٩ : كلتا قدميه فطرحه ثم
فصل رأسه ومعنى إلى قرية باسند وأقام هناك وطرد نصير الدولة منها (٢) ، ولا يزال إلى
الصفحه ٣٦١ : تميشة وأرسله إليه كهدية وكان الإصفهبد قد عانى
منه فأمر بأن يحملوه إلى قرية شادمان وأن يقطع عصب قدمه هناك
الصفحه ٣٧٦ : ء الطاحونة من مبان وكان
هناك قرية تسمى" دوليت" تحركة من موضعها وانجرفت إلى الجانب الآخر من
النهر وقد حل
الصفحه ٣٨٥ : فى قطع الطريق وقتل المسلمين وكان قد خرب قومش
وأربع قرى فى كركيلى ، فمضى إليه" الإصفهبد رستم" من
الصفحه ٣٨٩ : يعطى لأى تركى قرية أو موضع على سبيل
الإقطاع وكما مر فإنه لو مضى إلى سارى بعد منتصف الليل كان يطلب
الصفحه ٤٠٢ : مياه جيلان وحتى دينار جارى وجاجرم وشبينقان وجرمغان وأمر
باقتلاع الأشجار من لندوبرد سائر القرى وبعد سته