الصفحه ١٨٩ : استدعاه ثم أوفد مرة أخرى" بعمر بن العلاء"
فأقام" عمر" قرية" عمر كلاده" والتى كانت مدينة موجودة على
حدود
الصفحه ١٩٦ : آخرهم ، وخرب القرية بحيث لم يعد بها مقام لسنوات ولا يتخذونها موطنا حتى
عزله" هارون" وأسند" لمحمد بن يحيى
الصفحه ١٩٧ : هناك فى زورق
واصطحب معه جعفر ومضيا إلى الصيد وفى الوقت الذى انشغل فيه بالصيد انتقل إلى
قرية" الأنبار
الصفحه ٢٠١ : الرشيد كان لا يمر ببلد ولا إقليم ولا
قرية ولا مزرعة ولا بستان إلا قيل هذا لجعفر ركز عطاءاتهم ومجازاتهم
الصفحه ٢٠٢ : " المهروية" وتلك الفتنة ،
وبعث إلى الخليفة كى يؤدبهم ، وكان فى عام سبع وثمانين بعث نيابة عنه إلى
قرى" وند
الصفحه ٢٠٤ : وقتئذ الخليفة فلما نظر" المأمون"
إلى الرأس قال (شفيت النفس من حمل" ابن بدر") (١) وقرأت فى تاريخ ناصرى
الصفحه ٢٠٥ : التالى : قرأت كتابك والجواب ما تراه لا ما
__________________
(١) ذكر
المسعودى" لما وضع رأس الأمين بين
الصفحه ٢٤٤ : ـ آنذاك ـ ب" آمل" وكان يطوف فى المحلات والأسواق إلى أن وصل
إلى محلة كانوا قد كتبوا على حائطها رسالة القرآن
الصفحه ٢٥١ :
وصل إلى قرية ور وكان بها كل من" أحمد بن عيسى" ومصمغان فقطعوا عليهما
الطريق وصاحوا عليهما من فوق قمم
الصفحه ٢٥٢ : حتى جمع" الحسن بن زيد" من
جند" طبرستان" ثلاثة فرسان أو أربعة فرسان فلما وصل إلى قرية نامنه
بنجاه هزار
الصفحه ٢٥٤ : " آمل" فى يوم الأحد من غرة شهر جمادى الأولى وتوجه يوم
الثلاثاء إلى قرية بنفش وركب فى وقت صلاة العشا
الصفحه ٢٥٧ : قرية" خواج" على مسافة أربعة فراسخ من"
جالوس" وأرسل" الإصفهبد" شاقه إلى الطريق العلوى فبلغ الخبر
إلى
الصفحه ٢٨١ : طائره
بذاته البيض فى
غربأنه السود
فأوسعتهم قرى
مرا مذاقه
طعنا
الصفحه ٢٨٧ : وحيدا هو والدرزى القمى ، فترجل من على الجواد متحيرا ،
وأعطاه للقمى ، ومضى إلى قرية ، واشترى حمارا ، وذهب
الصفحه ٢٨٨ : الحسين بكلامه ، وتحاربوا فى قرية جلايين ، وحمل سرخاب بن
وهسودان على سيمجور فانتزعه من مكانه ، وحمل أبو