الصفحه ١٦٧ :
السلام ـ فى ذلك اليوم هذا البيت.
سلام على من
بايع الله شاريا
وليس على الحزب
القعود
الصفحه ١٦٩ :
وأرجو الموت تحت
ذرى العوالى
ومن يك همه
الدنيا فإنى
لها والله رب
البيت قال
الصفحه ١٧٥ :
بكتابة هذين البيتين فى الجواب :
محا السيف أسطار
البلاغة وانتمى
عليك ليوث الغاب
من
الصفحه ١٧٨ :
مشورتى كانت هى أن
يهدم القصر ؛ حتى لا تروج قصة تقول بأن أمير المؤمنين قد عجز عن هدم بيت ويقال
بأن
الصفحه ١٧٩ : " سارى" وأسرهم جميعا ، ونزل بالمدينة فى بيت عمه ،
وقال له : ليس لك جريرة ولك الخيار فى الموضع التى تريده
الصفحه ١٨٣ : يا أسفى
إن هذا الجاه والنعمة والحشمة والملك التى سوف تنزع وتضيع كلها ، وحين يصبح الزوال
حتما على بيت
الصفحه ١٩٥ : لقولهما ، وأمر بأن يحملوه إلى بيت النار ليقسم على ما تعهد
به وعلى الوفاء بما قال ففعلوا ما أمرهم به ، ثم
الصفحه ١٩٧ : يخلو
بها ولا يجلس معها ولا يضمه وإياها سقف بيت إلا وأمير المؤمنين الرشيد ثالثهما
فحلف له جعفر علي ذلك
الصفحه ١٩٩ : من أهل البيت أتجيبه أم لا ، فقال"
هارون" نعم وكيف لا أفعل؟ إنها الكفاءة ، فقال السيد : أما أنا فلا
الصفحه ٢٠٠ : " فوقع فى
قلبه الحقد على" جعفر" وشرع فى الانتقام منه ، وكانت العادة أن يذهب الخليفة
إلى بيت أخته" عباسة
الصفحه ٢٠٢ : ، ولكن لم يحملوا على بيت المال ولم يستولوا عليه ،
فقال ليس فى هذا خلفا للطاعة وإنما مرده إلى ظلم الوالى
الصفحه ٢٠٥ : محمدا يتمنى أن يراك بحيث رأيته (مروج الذهب ج ٣ ـ ص
٢٢٤). المترجم.
(٢) " جاء بقية
البيت فارغ فى المتن".
الصفحه ٢٠٩ : أعطيته هذا ما ضمنته ولا كنت آمنه أن يضرب وجهى غدا بمائة ألف سيف من
شيعته وموإليه ، وفقر هذا وأهل بيته
الصفحه ٢٢٤ : نزل
المعتصم يأتون إليه من الجوانب ويضربون سيوفهم ووصل المعتصم إلى باب البيت فقال أفشين
تقدم سيدى فتوقف
الصفحه ٢٢٧ : ، وكان المتوكل شديد البغض لعلى
بن أبى طالب عليه السلام ولأهل بيته ، وكان يقصد من يبلغه عنه أنه يتولى عليا