الصفحه ٤١٥ : " و" الإصفهبد نصير الدولة" دارا ابن بهمن
و" حسن كيا" وأمه وأخته وابنه فحاصر" سلطانشاه" والمؤيد"
تميشة" مدة
الصفحه ٤٣٤ :
بتوديع أخته والعظماء لعدة فراسخ وعند ما بلغ الخبر إلى" شاه أردشير"
أمر الملوك والأمراء بأن يذهبوا إلى
الصفحه ٣٢٠ :
، والفريدة التى كانت زهرة فى سماء السلطنة ، وزوجها من ملك المعالى تلك الزهرة
التى لا تعيش إلا فى قمة الفلك
الصفحه ٤٤ : أن يكتفى بزوجة واحدة أو
اثنتين ، وكان مستنكرا كثرة العيال وكان يقول : إن كثرة العيال تليق بالسفلة فى
الصفحه ١٩٠ : يجتمع السواد الأعظم (١) من أتباع الخليفة وقهرهم جميعا ، وبلغ الأمر حدا أن كانت
الزوجات يسحبن أزواجهن من
الصفحه ٩٩ : الليلة واختفى كل شىء ورأى ما كان رؤية فى تلك الليلة
من يقول له لا تبذل روحك عبثا فلم توضع تلك الأموال من
الصفحه ٢١١ : بدا من الانقياد إليه ، ولاحت له رؤية ذات ليلة فى المنام أنه
صعد فوق قمة جبل وبال فخرج من بوله نار
الصفحه ٢٩٤ : ليغيروا على سكان مدينة آمل فلما
شاهدهم عامة الجيش توجهوا دون دراية ورؤية فقام فرسان أبى جعفر بسحبهم رويدا
الصفحه ٣٩٧ : مازندران بحيث لم
يكن لباونداى وزير أنفذ بصيرة وأدرك رؤية منه لا من السلف ولا الخلف ، وقيل بأن الإصفهبد
قد
الصفحه ٤٢ : فإن تلك الزوجة تزوج من أحد أقارب المتوفى ، بحيث يكون الأولى به
والأقرب إليه ، وإن لم تكن له زوجة وكانت
الصفحه ١٨٥ :
الزوجة وولدها بعد موت زوجها وأخذ الخليفة واحدة لنفسه. وكان للإصفهبد ثلاثة أبناء
ذكور ـ كان الأول هرمزد
الصفحه ٤٠٩ : من المحال أن يسر الأب مع ابنه
والزوجة مع زوجها بحديث غير لائق أو فكرة غير مقبولة ، وكان شغله الشاغل
الصفحه ١٤ : النسخة (ألف) ليست تامة ولا كاملة ؛ لأنه علاوة على
ضياع القسم الثانى بأكمله وقسم آخر من بداية الجزء الثالث
الصفحه ١٩٩ : الغضب ، فقال" جعفر"" لابن
يحيى" إن أمير المؤمنين يجرى معك مناظره علمية وهو يسألك بلطف بالغ وكرم تام
فلم
الصفحه ٣١٨ : ، ولما
وصل منوجهر لخدمة والده قبل الأرض ووقف أمامه فى تواضع تام وسالت الدموع من عينيه
، وبدأ كل منهما يبث