الصفحه ٤١٠ : لوالده ، فأجلس على عرش الحكم" لينخواز" الذى كان ابنه الصغير
وابن أخت الملك الشهيد ، وكان طفلا عمره عام
الصفحه ٤٣٣ : حتى طلب الرسل فى النهاية الإذن بالعودة فرحلا وانتهى مرض
العروس بالسل ، فقالت الأخت لأخيها أن ملك
الصفحه ٩٤ : كان نائبه على
خراسان وقد علم خسرو بذلك فلم يستطيع أن يفعل له شيئا إلى أن أغرى أخت بهرام جوبيه
بالخديعة
الصفحه ١١٦ :
شاه ابن أخيه هرب من محمود خان ابن أخته وولى عهد سنجر ولجأ إلى شاه غازى بمحلة
الدراويش ولمدة شهرين
الصفحه ١٦٦ : (١) وبعث أمير المؤمنين إلى البصرة حيث هدم قصره وكانت أول دار
تخرب فى الإسلام وطلب المال من أخته وما زالت
الصفحه ٢٠٠ : " فوقع فى
قلبه الحقد على" جعفر" وشرع فى الانتقام منه ، وكانت العادة أن يذهب الخليفة
إلى بيت أخته" عباسة
الصفحه ٢٣٢ : " فقال إنى لا أملك اهلية الخروج ولكن لى صهر متزوج من
أختى وهو شجاع ومتمرس وعالم وخبير بالحروب والوقائع
الصفحه ٣٣٨ : التشريف لأخى
الأكبر فهو مليكى ومخدومى ، فأعجب السلطان بذلك وأمر بعقد قران أخته على" نجم
الدولة قارن" بحضور
الصفحه ٣٤٧ : ، فلما سمع الإصفهبد رسالة أخيه
نهض ودخل القصر وكان له أخت لم يكن ينجز أمرا ما دون إبداء مشورتها فروى لها
الصفحه ٣٥٢ : العفو له ، فحضرت أخته وسقطت على وجهها أمام الإصفهبد وقبلت قدميه وأخذت
تبكى فأمر بسحب الجيش من هناك
الصفحه ٣٨٣ : ابنته إلى قلعة
إيلال فمضى جيش قشتمر إلى هناك فترك علاء الدولة حسن أخته فى القلعة ومضى مع غلمان
والده إلى
الصفحه ٣٨٨ :
الأهالى بينهما فوافق على أن يزوج أخته لمرزبان لارجان ، أما ابنه فكان يتحرك
بجملة جند سكار ، فى كل وقت يصدر
الصفحه ٣٨٩ :
والتى كانت فى يد
المشعب كالخرزة ، وهرب كيكاوس من أخيه إلى شهر يوشين إستندرا والذى كان ابن أخت
كيا
الصفحه ٣٩٦ : الإصفهبد ملك الديالمة
إلى" كيكاوس إستندار" الذى كان ابن اخته مقابل خراج قدره ألف دينار
قادرى وقال له أقم
الصفحه ٤٠٦ : وقد تحدثنا فى هذا الكتاب
قبل ذلك من أن الشاه غازى كان يبالغ فى رعاية حق أخته تلك فأخبروه بأنه كان قد