الصفحه ٢٣٣ : تلك الجماعة التابعة" لمحمد بن
أوس" بلا خيل ولا سلاح ومضى بعضهم إلى" جعفر بن شهريار بن قارن"
وانضم
الصفحه ٢٣٨ : فأحرقوا جميع قوهستان التابعة للإصفهبد قارن وخربوها فهرب منهم
الإصفهبد وغادر الولاية فبعث السيد الحسن بن
الصفحه ٢٥٦ : " رافع" ولبث" محمد بن
زيد" سبعة أشهر فى" قوهستان" التابعة له وقدم" رافع"
مع" الإصفهبد رستم بن قارن" إلى
الصفحه ٢٥٩ : إلى" قوهستان" التابعة له واستولى على دوابه وودائعه
ومتعلقاته بالقهر والتعذيب وأسندوا ولايته إلى" أبى
الصفحه ٢٩٥ :
ومضى كلا الاثنين هو وما كان من آمل إلى سارى ، فهرب منهما أسفار وانعزل الإصفهبد
شروين عن قوهستان التابعة
الصفحه ٣٥٠ :
كانوا تابعين لحسام الدولة ومعهم جميع عتاد وتجهيزات الملك كما حضر للخدمة أيضا
أبناء ابو القسم ما مطيروهم
الصفحه ٣٥٢ : خمسين ألفا فبعث السلطان إليه بهرام ودخلوا فى طريق ويمه وكليس
وكانت قلعة كيسليان لا تزال تابعة للإصفهبد
الصفحه ٣٨٢ : يجلس بها فمضى إلى كرآباد فى أعلى وضيق كولا ، فمضى أهل
طبرستان وأدله الطريق التابعين لمردأويج وجيش قشتمر
الصفحه ٣٩٤ :
الأفراد الجيلين التابعين للأمير" آجل" قد التحق بخدمة الإصفهبد ، وكان
الإصفهبد قد استولى على جرجان بعد
الصفحه ٤٤٦ : ، وكانت هذه
الولاية تابعة للسلطان ودخل هو فى حماية السلطان فازدادت كراهية" الشاه"
لهزار آسف وأرسل بالمدد
الصفحه ٤٥٧ : وليس لى ارتياح لصحبة طغرل
ويجب أن يكون" العراق" التابع له حقا لابنى فحرضها شرف على الذهاب إلى
السلطان
الصفحه ٢٢٥ : الكامل وظل حكمه نافذا على الولاية ثلاثة أعوام وأربعة شهور وعشرة
أيام ، وكان قد كلف محمد بن إبراهيم بأن
الصفحه ١٥١ :
ملك ونفاد حكم وقهر وجبروت ورأى وتسلط مثل عضد الدولة وكان عهده فترة رواج بسوق
أهل الفضل والبلاغة كأنما
الصفحه ١٦٥ : كثير منهم قبل بشرط أن يوقع رجال ونساء الولاية بالطاعة ، وبأن
يكون حكمه نافذا فى أموالهم ودمائهم بهذا
الصفحه ١٦٧ : الأيادى" ورفضوا حكم
الحكمين وجردوا سيوفهم مرة واحدة فى عدة آلاف من الرجال وخرجوا على جيش أمير
المؤمنين وهم