الصفحه ١٧٥ :
فأمروا" عبد
الحميد" مرة أخرى بأن يكتب إليه رسالة بأوجز العبارات بحيث لا يستطيع أن يكتب
مثلها ، فكتب «يا
الصفحه ١٨٩ : " طبرستان"
حتى جاء بعده" عبد الحميد المضروب" فأحدث بدعة ومارس الظلم فى جمع
الخراج والجباية حتى ضاق الناس به
الصفحه ٣٥٦ : بعث إلى محمد الحبشى قائلا أنا على
مذهبك أيضا وأمضى على هذا الطريق وكان ابن أخيه على حميد الملحد قد بعث
الصفحه ٤٩١ :
ت : وحيد السعيد عبد الحميد
٣٧٣ ـ كيف تعد
رسالة دكتوراه
أمبرتو إيكو
ت : على
الصفحه ١٩٩ : الخليفة فى صوت مهيب ، فقام وأحضر السيد
على الفور ، فأجلسه الخليفة وقال له يا ابن العم ألا تعلم لماذا
الصفحه ٤٦١ : " السيد عز الدين يحيى" الذى كان قد آثار هذه الفتنة
وكان قد توارى فى أحد الأماكن فأمسكوا به وأحضروه لدى
الصفحه ١١٤ : أبى القاسم.
السيد شمس آل رسول
الله صلى الله عليه وآله كان فقيها وصاحب حديث من بين النساك والعباد ولا
الصفحه ٢٩٤ :
وصل الخبر إلى
السيد أبى جعفر مضى من آمل إلى ناتل وأقام معسكره فى مواجهة ما كان فكتب أهل آمل
مثل
الصفحه ٣٩١ : وحدودها إلى الاصفهبد وبسط الاصفهبد
سلطانه على" الرى" وبعث السيد حسن نجم الدين لعمادة ورئاسة ولاية الرى
الصفحه ٤٢٩ : وصل الجند ونصبوا على مشارف" سبيد كور" الدهليز" و"
البلاط" وآنذاك كان" السيد علاء الدين" وركن الدين
الصفحه ٢٥٢ :
" رسولا بأن
أوضاع" الحسن بن زيد" قد أصابها الخلل وطلب أن يتحالف معه ، إلى أن توجه
السيد" الحسن بن
الصفحه ٢٨٧ : ؟ فذهبوا وأخبروه ، فأجاب بأن أخبروا السيد إنّ ما حدث
لم يكن بأمرى ، ولكنك لن تقوى على البقاء فى هذه المدينة
الصفحه ١٠٨ :
٧ ـ السيدان الأخوان المؤيد بالله عضد
الدولة أبو الحسين والناطق بالحق أبو طالب يحيى ابنا الحسين ابن
الصفحه ١٠٩ : ببغداد على يد السيد أبى العباس ، وبعد ذلك اتصل بقاضى القضاة" عبد
الجبار الهمدانى" وتخرج فى مجلسه وبلغ
الصفحه ١١٠ : طالب
وسمعت أنه حينما
استولى سيد أبو الحسين على الديلم واستقر له الأمر اتجه العلماء من آفاق