الصفحه ١٥٠ : بالرجل الثمل من شعره :
الصفحه ١٥١ : ونجوم وشعر وسائر العلوم التى
كانت مطلبا للمحققين البارزين فى عهده ، وسمعت من والدى رحمه الله إذ كان لى
الصفحه ١٧٦ :
سمح ل" أبى
مسلم" بالتوجه إلى" خراسان" وما أن وصل حلوان شعر بالحنق على"
أبى مسلم" لما كان يبديه من
الصفحه ١٩٧ :
يقع بينهما مباشرة (١) فوقعت عباسة فى عشق جعفر ولم يكن لديها القدرة على الكتمان
والصبر فكتبت بهذا الشعر
الصفحه ٢٠٩ :
والدنيا تصيح صارخة بمضمون هذا الشعر.
باءوا بقتل
الرضا من بعد بيعته
وأبصروا بعض يوم
الصفحه ٢٢٦ :
فلما قرأ عليه هذا
الشعر لم يبد أى اهتمام ولم يلتفت إليه إلى أن قال ما يلى : ـ
نكصنا على
الصفحه ٢٤٢ : العراق ـ وقد جرى ذكر فضله وجودة شعره فى المقدمة ـ فقدم له
الحسن بن زيد التشريف والعطاء الجزيل وبعث به إلى
الصفحه ٢٥٥ : " وقال له يا" أبا مسلم" ما الذى
أنشده" أبو محمد" فقال أطال الله بقاء السيد الداعى هذا الشعر :
إذا
الصفحه ٢٦٦ : نوح يده على رأسه وشعره ؛ بمعنى أنه طالما
أن رأسى على جسدى فلن أمكنك من طبرستان ، وبهذه الحملة هزم جيش
الصفحه ٢٧٩ : يقتبسون منه فنون العلوم من فقه وأحاديث وفكر وشعر وأدب ،
فكان سيدا عزيز النفع ، وقد انتقل إلى جوار رحمة
الصفحه ٣١٣ : الحقوق وشعر أبو على بمعارضة بيستون
تيجاسف بسبب قرابته لقابوس واشتراكهم فى النسب لجيل وميله القديم لقابوس
الصفحه ٣٣٠ :
ـ فابن الجارية لا
يتأتى منه أمر ما ولو كان والده" شهريار".
ـ أسوق هذا فى
الشعر كثيرا ، فأنا
الصفحه ٣٤٠ : يرغب فى الحكم وأنشغل
بالعبادات والطاعة واشترى أملاكا وفيرة فى جيلان والديلم وحل به المرض بعد فترة
وشعر
الصفحه ٣٥١ : رجل من أتباع محمد بن الحسن
المعروف بالإصفهبد محمد حسنان ، فلما شعر بالعجز بعث ابنه كرهينة إلى الإصفهبد
الصفحه ٣٧١ : فلم يؤثر فيه وكان هناك غلام للإصفهبد
يدعى كنبه ضرب سهما فى صلب ظهره وسحبه من شعره المجهد وألقى به من