الصفحه ٤٨٣ :
ت : أحمد محمود ونورا أمين
٧٩ ـ شعرية
التأليف
بوريس أوسبنسكى
ت : سعيد الغانمى
الصفحه ٤٨٨ :
سير أنجوس فريزر
ت : عبادة كحيلة
٢٥٩ ـ مختارات
من الشعر الأرمنى
نخبة
الصفحه ٤٨٩ : ـ فن الشعر
بوالو
ت : رجاء ياقوت صالح
٢٩٥ ـ سلطان
الأسطورة
جوزيف كامبل
الصفحه ٣١ : رسالة إلى" تنسر" قاضى قضاة" أردشير بن بابك"
، وقال" بهرام بن خرزاد" إنه قد سمى ب" تنسر" لأن الشعر قد
نبت
الصفحه ٥٥ : السائدة ولا
بالشقرة الغالبة وشعر رأسنا ليس متجعدا كالزنوج ولا مسترسلا كالأتراك ، أما الجبال
فهى مع صغر
الصفحه ٧٨ : وشعرها قيدا لمسلوبى اللب والقلوب وكان لذلك الزمان ملك يدعى فيروز ، كان
الحاكم لجميع الدنيا وكانت بلخ دار
الصفحه ٨٢ : (١)
فأجاب" مهر
فيروز" قائلا : ـ
لتكن أوتاد حبل
عمر الملك أرسخ من جبل" دماوند" ، وكل شعرة قد نبتت فى جسدى
الصفحه ٩٥ : التراب.
كان ملك
يدعونه" بما هيه سر" وكان ذا رأس صغيرة ولم يكن على رأسه شعر قط وكان
دائما يعقد على رأسه
الصفحه ١٠٨ : أشعاره إلى مجلد ضخم ولم نستحسن إلا أن نورد بضعة أبيات من شعره هنا :
يهذب أخلاق
الرجال حوادث
الصفحه ١١١ : طلبتم
ميراثكم طلبا
بطيا
يا ليت شعرى هل
أرى
نجما لدولتكم
مضيا
الصفحه ١٣٩ : وأبو حنيفة محمد بن محمد
الإسترابادى.
بارع الجرجانى ،
من شعره :
نصحت أخى وهو لا
يعلم
الصفحه ١٤٢ : يد بيضاء
فأنا معروف
بالشعر والنجوم والحمق والجنون ، وأنت بالزينة والفتوى
الصفحه ١٤٣ : ، إلى متى هذا الشعر وهذه المجابهة
إن شعرك هذا
يبقى أسفلك ، حقا ما تقول فهو سى
الصفحه ١٤٥ :
بناى مرا هوهلم تايجى مسيحاؤ
اين مجابات شعر
خواجه امام : كس نديست مرغ وعنقاؤ
الصفحه ١٤٩ : المتنبى واقفا إلى أن قال
المتنبى (أتفخر بشويعر لا لسان له) فأمر عضد الدولة بأن يرووا معانى شعره على