الصفحه ٢١٦ : فقص أهل آمل مصادقة لأبى" القاسم هارون بن محمد" فكتب بالمضمون
إلى المعتصم :
(بسم الله الرحمن
الرحيم
الصفحه ٢٢٩ :
ولهذا السبب وسائر
الأسباب فقد قتل الإمام" على بن محمد الهادي" عليهما السلام وكان مشغولا
ليل نهار
الصفحه ٢٧٧ : مرداس
وأرضاه باللهى
وقال له قول
الكريم المسود
وما أنت إلا
شحنة من محمد
الصفحه ٣٣٧ : جند وجيش آمل كانوا يقبضون عليه ، وأحضروهم إلى
سارى أمام الإصفهبد شهريار وفازوا بغنائم طائلة من ذلك
الصفحه ٣٥٠ : وكان قلبه مشغولا من جهة باكاليجار كولا فاستدعى محمد كولايج عنده وقال له
أنت لم تقل أن باكاليجار صديقك
الصفحه ٣٥٣ :
بن ، وحضر من بين
أفراد الجيش إلى الإصفهبد كل من محمد بغرا وإسفنديار بغرا واللذين كانا قد قدما له
الصفحه ٤١٢ : بلغ بهم اليأس ولم يحققوا أى شىء مع"
الإصفهبد" عادوا بعد قرار ومعاهدة ، وعين الأتابك" محمد" فى الرى
الصفحه ٤٥٣ : "
العراق" كان السلطان" طغرل" فى ساوه فلما وصل هو فر من أمامه"
طغرل" ولجأ إلى بيت" الإصفهبد" فى منطقة" فلول
الصفحه ٤٦٩ : غلام يدعى كيك تظلم منه أمام كلجه بأنه
تعرض للناس أثناء الطريق وأغار عليهم ؛ فأمر بشنقه على الطريق وتشفع
الصفحه ١١١ :
والفضل والسخاء
والورع والاجتهاد والعبادة والزهد والتقوى وكان والدهم إمامى المذهب وكان هو كذلك
فى
الصفحه ١٣٨ :
فأولهم إذا ذكر
بن حجر
وآخرهم أبو
الفرج بن هندو
" إمام عبد القادر
الجرجانى"
يقول
الصفحه ٣٩٥ : تم شرحه دفع الغز بقلب جيشهم فى مواجهه الإصفهبد واندفع
الإصفهبد إلى الأمام فى ثلاث هجمات ، فتقهقر قلب
الصفحه ٤١٩ : أمام عرشه ، فإن شاء تناول منه
لقمة أو لم يتناول ثم يأمر للواقفين فى خدمته صفا على أقدامهم من الأمرا
الصفحه ٦٥ : يرى
الجهل يرفع شأن الجهلاء كما كان فى الماضى يرفع الفضل أهله (المترجم).
(٢) أخرجه الإمام
أحمد فى
الصفحه ١١٢ :
المشهورة هى : " كتاب التحرير والشرح" ، " كتاب المجزى" ،
كتاب" الدعامة".
١٠ ـ السيد الإمام
الفقيه العالم