الصفحه ١٤٠ : «المسترشد» ، «كتاب»
«حذو النعل بالنعل».
" السيد
الإمام عماد كجيج"
كان فقيه آل محمد
عليه السلام وكان
الصفحه ٢٢٣ : كمثله شىء وهو السميع البصير
، وكتبه محمد بن عبد الملك.
وعند ما علم
المعتصم بأحوال مازيار أجاب على
الصفحه ٢٤٦ :
بمعاقبة المسؤولين (عن هروبهما) وبعث أخا" مصمغان ووندرد ونداد هرمزد
السفحى" و" محمد بن إبراهيم" إلى
الصفحه ٤٥٧ : إن هذا الغراب كان إحدى معجزات
الرسول" محمد صلى ـ الله عليه وسلم" وفى كل لحظة كانوا يقولون فيها لذلك
الصفحه ٢٣ :
السحر وقلائد
الدر" للإمام" أبو الحسن بن محمد اليزدادى" وقد ألفها باللغة
العربية على نحو لا يتيسر
الصفحه ٨٧ :
مطير"
حينما وصل الإمام
الحسن بن أمير المؤمنين على عليهما السلام إلى ما مطير وكان معه مالك بن الأشتر
الصفحه ١٠٥ :
٥ ـ محمد بن زيد الداعى
إلى الحق :
كان أخا الحسن بن
زيد وهو العظيم الذى لو ألفت فى عظمة قدره
الصفحه ١٢٠ :
ورغم أن علماء
وشعراء العرب والعجم قد افتخروا بمدح أسرة باوند ، ولما كان رشيد الدين الوطواط
إمام
الصفحه ١٢٢ : يذكر أمام همته ولهذا السبب فقط كان هو وأتباعه فى موضع الأذى والضر ، وسيأتى
شرح ذلك وكفى المرء نبلا أن
الصفحه ١٢٦ : ،
وكان يصل الواحد منهم سبعمائة دينار وجواد وخلعة وعمامة وجبة ، ومن كان له نصيب من
ماله السيد الإمام
الصفحه ١٣٦ : فى إستراباد فى
القصر الذى كان ملكا له ويقول الإمام باخرزى فى حقه : كأن الفضل لم يخلق إلا له
ومؤلفاته
الصفحه ١٤٩ : المعالى على الرغم من كثرة أطباء عصره وقد أورد ذكره فى البلاغة
والنظم والنثر الإمام الباخرزى فى كتاب «دمية
الصفحه ١٥٣ : وكمال عقله فما
نثره إلا فرائد الفوائد وما نظمه إلا قلائد الولائد وقد جمع الإمام أبو الحسن على
بن محمد
الصفحه ١٧٥ : " أبى مسلم" وضعها أمامه
وأخذ يقطعها قطعة قطعة بالفأس الذى كان يستخدمه يوم الحرب حتى بلغ نهايتها ، وأمر
الصفحه ٢١٠ :
وبالملائكة
الأحرار محروس
وعند ما صرف الرضا
من أمامه أرسل إلى المدينة وأحضر ابنه الذى كان الشيعة