الصفحه ٣٠٣ : الرى فبعث الأستاذ الرئيس أبا الفضل محمد بن الحسين المعروف بابن العميد الغنى
عن التعريف لعظمة فضله
الصفحه ٣٠٤ : وأبى الحسن أخى الناصر وقتل رجال الثائر وساعده محمد بن وهرى الذى كان
من ثقاة الثائر وبقى العلوى فريدا
الصفحه ٣١٩ : ، وبعث له بأن يطرز الخطبة والعملة
فى ولايته بألقاب حضرته الملكية ، وبعث إليه أبو محمد بن مهران ومعه
الصفحه ٣٢٦ : " هزاره" جرى إلى شاهد واستولى"
الإصفهبد" على" قومش" ، ولما كانت علاقة الداعى محمد بن زيد سيئة
مع الإصفهبد
الصفحه ٣٣٨ : لارجان كان فى
استقباله الأمير حسن بن محمد حسنان إلى آمل والذى كان يلقب «ببهاء الدولة» ومعه
جميع قضاة
الصفحه ٣٤٥ :
ولى عهد أبى وجمع ـ آنذاك ـ تحف وهدايا طبرستانية وبعث بها مع الرسل إلى السلطان
محمد فى أصفهان ، وكتب
الصفحه ٣٤٩ : الإصفهبد بالرسل إلى قلعة «كوزا» وقال «لبا منصور» عليك بتسليم
القلعة لنا ، وأرسل «لبا منصور» محمد جنار هى
الصفحه ٣٦٤ : ء السلطان محمد أعلنوا الخروج على سنجر
وكان السلطان سنجر قد وصل إلى بسطام وأرسل إليه قائلا بأن تنضم إلينا
الصفحه ٣٧٢ :
الإصفهبد مرتين بمزاعم عنجوهية وعاد خائبا فهرب أرغش ومحمد مزيدى وقيترمش وأتوا
إلى جرجان فظن الإصفهبد أنهم
الصفحه ٣٨٤ : وانفصلا عن هذا الجيش ومضيا إلى ولايتهما ، وكان السيد نجيب الزمان
أحمد بن محمد القصرانى المنجم قد زعم أن
الصفحه ٣٩١ :
وجعل نجم الدين محمد الذى كان والد سعد الدين على مشرفا على الرى وبقيت الرى
وملحقاتها حتى مشكو وتحت تصرف
الصفحه ٤٠٩ : ومضى إلى الرى ، فنظم
الصفوف على حدود" مزدغان" فى موضع يدعى" جاله كاوانان"
وهزم" إيلدكز" ووصل إلى" محمد
الصفحه ٤١١ : يد غلمانه فى الرى وكان" الأتابك إيلدكز""
ومحمد" والسلطان أرسلان" على بوابة الرى فدفنوه بسطح جبل" طبرك
الصفحه ٤٢٣ : مع بعضها البعض من جسر" محمد سبندى" حتى
خندق" فارسى" فيما وراء" عليآباد" وكان عدد الحمامات التى
أقامها
الصفحه ٤٢٩ : " ودخل فى الخدمة كل من"
نصرة الدين محمد كبود جامه" وعمه" ركن الدين" وغضب"
الإصفهبد" على عمه إذ أنه رأى