الصفحه ٢٠٣ : " و" محمد بن الفضل" و"
صالح بن عميرة" مع ثلاث مائة فارس وخادم خاص إلى الإصفهبد" شروين"
و" نداد هرمزد
الصفحه ٢٠٥ : وبعد" محمد الأمين" آل أمر الخلافة إلى" عبد الله
المأمون" ولم يكن لخليفة أبدا من آل" عباس" ذلك التمكن
الصفحه ٢١٣ : ، وجلس
محمد ابنه خلفا له فلم يعبأ مازيار به وكان حكمه نافذا فى الجبال والصحراء على
السواء وكان أخو شابور
الصفحه ٢١٩ : إله إلا هو العالى فى دنوه الدانى فى علوه الذى فى ملكه
توحد ، وفى سلطانه تفرد ونسأله الصلاة على محمد
الصفحه ٢٣٦ : الشاعر أبو الغمر هارون بن محمد : ـ
الله أكبر قد
تولى المنكر
وبدا بطبرستان
نور
الصفحه ٢٣٨ : بعث
برسول إلى" محمد بن عبد الله" وطلب منه المدد فأرسل إلى" مدوه
عناتور بن بختا نشاه" و" جنسف بن ماس
الصفحه ٢٧٤ : إسماعيل لسامانى محمد بن عبد الله بن عزيز إلى
طبرستان ، فأقام بها أربعين يوما ، فهجم عليه الناصر واستولى
الصفحه ٢٧٥ :
فى طلبهم فى كل اتجاه ، فوجدوهم على أربعة فراسخ ، فأمسكوا بهم وأحضروهم ، فقام
محمد بن عبد الله باممر
الصفحه ٢٨٠ :
به فتركه وتخلى عنه وذهب لدى محمد الصعلوك الذى كان واليا على مدينة الرى وقرر أن
يتخذ لنفسه الشعار
الصفحه ٢٨٤ :
أبا الحسين ،
وقتلوا إسفادوست فى المعركة فى هذا اليوم ، ويقول عبد الله بن محمد الكاتب فى هذه
الصفحه ٢٨٦ : جرجان إلى غداة صباح اليوم التالى ، فخرج هروسندان وأبو
القاسم من المدينة ، ووقفا هناك عند قبر الداعى محمد
الصفحه ٢٨٩ : يتسلط على ضعيف فى قليل أو
كثير ، وعاش الأهالى فى عهده فى آمل فى راحة ، ويقول أحمد بن محمد المعروف بأبى
الصفحه ٢٩٥ :
__________________
(١) فى الأصل أبو بكر
ولا شبهة فى ذلك وهو نفس أبو بكر بن محمد بن اليسع صاحب جيش نصر بن أحمد الذى كان
مقيما
الصفحه ٢٩٦ : إلى الرى وأغارا على محمد بن
الصعلوك الذى كان واليا عليها واستوليا على ملكها وتمكنا منها ، وصل خبر عدم
الصفحه ٢٩٧ : الحسين بمفرده إلى جيلان ،
وجاء أسفار إلى سارى ، وكان محمد بن طاهر المعروف بأبى عبد الله الكاتب محبوسا لدى