الصفحه ١٨ : " ، وذلك لتقدم عصر" محمد ابن حسن بن
إسفنديار" على مؤلف عجائب المخلوقات ، الأمر الذى لا يترك شبهة فى إلصاقها
الصفحه ١٩ : " محمد بن حسن بن إسفنديار" إننى
وزرنا من
الزوراء أشرف موقف
وأرأف موفود
عليه بوافد
الصفحه ٣٠ : وديوان المبتدأ والخبر فى أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوى
السلطان الأكبر» لعبد الرحمن بن محمد
الصفحه ٦٢ :
حديث محمد بن رافع «كتاب النكاح الجزء الثالث الحديث رقم ١٠٤» (المترجم).
الصفحه ٦٨ : والوادى ومحمد بن إسحاق وقال الألبانى فى
الجامع / ١٩٠٢ / رقم ١٩٨٠ ضعيف جدا.
الصفحه ٩٦ : مالا كثيرا ودفنه
تحت مبانى تلك الولاية ، وفى عهد عبد الله بن محمد بن نوح أبو العباس الذى كان
واليا على
الصفحه ١٠٩ :
القاسم على بن محمد التنوخى صاحب" كتاب الفرج بعد الشدة" قصيدة فى
معارضتها :
الصفحه ١٣١ : إسحاق
إبراهيم المرزبان"
أمر بإقامة معظم
الطرق والجسور فى طبرستان ورويان من ماله الخاص.
" محمد بن
الصفحه ١٤٢ :
قتلنا" محمد بوتوبة" فجرى القضاء وفق قوله إذ كان سنجر قد قتل الوزير فى
مرو فى نفس اللحظة.
" قاضى
هجيم
الصفحه ١٧١ : فارس للقاء"
الإصفهبد" فلما وصلوا بالقرب من معسكره تقدم" سلمان الديلمى" وكان
فى مقدمة جيش الإسلام" محمد
الصفحه ١٧٤ : حينما التف
جيش" أبى مسلم" حول" مروان بن محمد" وضربوه ، أمر الخادم الذى
كان حاجبه بأن يدفن فى الرمال عصا
الصفحه ١٨٥ : واحدة إلى" العباس بن محمد
الهاشمى" ، وأطلق عليها أمة الرحمن وولدت له إبراهيم بن العباس وقد بقيت هذه
الصفحه ١٨٦ : " محمد بن باست" ،
وقوامها خمسمائة رجل دمشقى حامية" خرم آباد" ، بقيادة" عبد الله
سقيف الحمصى" وقوامها ألف
الصفحه ١٩٦ : " وإلى أى مدى وصلت فقد صار الفضل بن يحيى
وزيرا وجعفر القائم على أمور الخليفة فاتخذ" محمد بن يحيى" وأخيه
الصفحه ١٩٩ : فقال الخليفة ما برهانك؟ فقال : ماذا تقول لو أن يصبح محمد رسول الله
صلوات الله عليه وآله حيا ويطلب بنتا