الصفحه ٢٦٧ :
يتعقب محمد بن هارون حتى يوم وفاته ، فأرسل بارس إلى بخارى ، وكتب لإسماعيل بأن
يرسل بالشارة والعلم
الصفحه ٧١ :
ويروى عن أبى حمزة
أن جعفر بن محمد الصادق عليهما الصلاة والسلام قال : إن صديقا من أصدقاء أبى ذر
الصفحه ٢٤٤ : وشوال فى" آمل" وكان"
الحسن بن محمد العقيقى" فى" سارى" فانهزم" محمد بن نوح"
إلى" الإصفهبد" ملك الجبال
الصفحه ٢٥٨ :
جاءهما المدد
من" آمل" فتحرك يائسا مع" جيش جيلان" وانتقل" محمد بن
هارون" من" جالوس" إلى" ناتل" وكان
الصفحه ٢٦٦ :
أنت جواد
العالمين فى الكثب
وحينما فوض إليه
إسماعيل الولاية ذهب إلى العراق فى طلب محمد بن
الصفحه ٢٧٠ :
إلى بخارى ، وكان محمد بن صعلوك واليا على الرى ، فأمره أحمد بن إسماعيل بأن يمضى
إلى طبرستان ، وسيّر
الصفحه ٤٨١ : كاريتنكوفا
ت : أحمد الحضرى
٥ ـ ثريا فى
غيبوبة
إسماعيل فصيح
ت : محمد علا
الصفحه ٢٣١ :
طريقان شتى
مستقيم وأعوج
أفى كل يوم
للنبى" محمد"
قتيل زكى
بالدماء مضرج
الصفحه ٢٣٢ : وخسة" محمد بن أوس" فكانوا
يهرعون فى كل وقت إلى السادة الذين كانوا يقيمون بجوارهم واعتقدوا فى زهدهم
الصفحه ٢٤٢ : " الديالمة" الذين لا يفعلون فعل الآدميين وخلع الطاعة وكان قد
نزل عند" محمد بن نوح" قرب" تميشه" ووافقه على هذا
الصفحه ٢٥٢ : زيد" إلى قومش وقام بسحق" الإصفهبد رستم"
وتولى السيد" محمد بن إبراهيم بن على بن عبد الرحمن" الذى كان
الصفحه ٢٦٢ : محمد بن زيد وأولاده فى نجارى وأبو عبد الله محمد
الرضا وأولاده فى بغداد وارتقين (١) وأبو محمد الحسن بن
الصفحه ٢٦٣ :
هوى قطب الدنيا
واودى عميدها
وولى ربيع الناس
والمنهل السعد
أحوال محمد بن
هارون
الصفحه ٢٦٤ : أن خرج عليه فى جيلان والديلم السيد ناصر الكبير أبو
محمد حسن بن على وقال سوف أطالبه بثأر داع الحق محمد
الصفحه ٣٥٦ : يلق ذلك رضى السلطان وزاد غضبه وأصدر مرسوما
بالولاية لبهرام وبعث معه محمد الحبشى والأمير زنكى وقيترمش