الصفحه ٣٣٠ : الرجولة؟ فقال للمسكين أبى القاسم الفردوسى الذى عانى
خمسة وعشرين عاما حتى أتم هذا الكتاب ولم يحصل على أى
الصفحه ٣٦٩ :
الطريق أمام الإسماعيلية وإذا أردنا كتابة شرح ذلك فسوف يطول بنا الأمر (١) ، إلى أن كان الإصفهبد" شاه غازى
الصفحه ٣٧٣ : الجراح والطبيب الخاص ولبث السلطان
هناك فترة وأمر بقتل قراجة طبقا لما ورد فى كتاب" سنجر نامه" وبعث
بمسعود
الصفحه ٣٨٤ : على ألا يطلبوا منه الخلع والرواتب لمدة ثلاث سنوات ، وهم من
الأمراء والمعارف والكتاب والنواب والأتباع
الصفحه ٣٩٢ :
عام للقائم على
المدرسة وفقهائها ولو أن شخصا ما اطلع على كتاب الوقف فى الرى لأدرك همة ذلك الملك
فى
الصفحه ٣٩٤ : تزال نسخة ذلك الخطاب مكتوبة فى كتاب أبكار الأفكار لرشيد
الدين الوطواط ، ولذا فلم يعبأ الإصفهبد بكلام
الصفحه ٤٠١ : إلى" كورشيرد" إلى"
كجمور" وقد أشعل النيران فى الولاية وقد جرى ذكر هذا المجلد الأول من الكتاب
، وحضر من
الصفحه ٤٠٣ : وضعها الإصفهبد فيه وقد ذكر فى المجلد الأول من الكتاب أنه ذات مرة
بعث إليه بعضا من الذهب كصله له وآنذاك
الصفحه ٤١٤ : " وكافة
الجند والكتاب والعمال والحواشى ، وكل من كان لديه ولد من هؤلاء بإرسال أبنائهم
إلى خدمته ، وكان هو
الصفحه ٤١٥ :
أشداء ، وأمر بحبسهم وفى آخر الأمر قتلهم جميعا وقتل جميع الحواشى والجند والكتاب
الذين كانوا فى خدمة ابنه
الصفحه ٤٣١ : مصر وكان لصلاح الدين يوسف ابن آخر يدعى عثمان وكان قد انتزعه منه بالقهر فكان
يتولى مهمة الكتابة عنده
الصفحه ٤٥٣ : " وانضم
إليه" روس" و" ايبه" و" بشير" و" سنجبه"
و" قراقوز" ، و" ميات" وقد كتبنا فى المجلد الأول من الكتاب
الصفحه ٤٧٥ : ملحقة والجزء
الأعظم منها منقول نصا من كتاب تاريخ رويان أولياء الله الأعلى (المحقق).
(٢) هذه الرباعيات
الصفحه ٤٨١ :
٣ ـ التراث
المسروق
جورج جيمس
ت : شوقى جلال
٤ ـ كيف تتم
كتابة السيناريو
انجا
الصفحه ٤٨٤ :
الصغير فى كتابة المرأة العربية
فاطمة موسى
ت : محمد الجندى ، وإيزابيل كمال
١٢٢