الصفحه ٢٣٣ : أهلها ثم مشى إلى باى دشت وكان فى مقدمة
جيشه" محمد العلوى" و" محمد بن رستم بن وند اميد" الذى أطلق
عليه
الصفحه ٨٥ : اطلبى ما تشائين فقالت الفتاة يأمر
الملك بأن يطلق اسمى على ماء "هرهز" والتى هى به "باى دشت"
فامتثل الملك
الصفحه ٣٧٠ : دشت
ليدخل راه كنيم وترك الإصفهبد" علاء الدولة ابن شاه غازى رستم" مصابا فى
وليكان ومضى إلى شارمام وبلغ
الصفحه ٨٧ :
النخعى بجيش العرب إبان خلافة أمير المؤمنين عمر ولا يزال حتى الآن ذكر معسكرهم فى
موضع يسمى" بالكة دشت
الصفحه ٨٨ : " ، " مهروان" ،
" أهلم" ، " باى دشت" ، " ناتل" ، " كنو"
، " شالوس" ، " سحورى" ، " لمراسل" ، "
طميش" يعني" تميشه
الصفحه ٢٣٧ : فى" ليجم" فالتقيا معا فى"
تميشكى دشت" وانهزم" الحسن بن زيد" وتفرق رجاله فى الأدغال وتشردوا
وتعقبهم
الصفحه ٢٤٩ : " إلى" كرد
آباد" عن طريق ناتل وأخذ خراج عامين من دشت على نحو ما فعل"
بقوهستان" وبعد ذلك مضى إلى آمل ومن
الصفحه ٢٦٣ : ء ليكانى فى موضع يعرف ب أشيلا دشت وبلغ العدل والإنصاف
درجة أن أهل طبرستان لم يروا قط فى أى عهد ولا حتى
الصفحه ٢٧٢ : بحيث لم يبق لها أثر واضح
، ووصل محمد الصعلوك فى منتصف تلك الليلة إلى آمل ، ونزل فى مالكة دشت إلى أن
الصفحه ٣٠٣ : ونزل بشعبو دشت وذهب من هناك إلى لارجان واستولى على القلعة وقتل أسفاهى
بن آخريار واستولى على جميع ماله
الصفحه ٣٦٤ : دشت وهجم على كافة أطراف بالمن ويحرقها
وينهبها وكان لدى فرامرز فى القلعة كثير من الناس والدواب فنزلوا
الصفحه ٣٧٤ :
قاشانى إلى نيوه دشت بعث الإصفهبد إليه شهراسان الذى كان قائد جنده حيث أنه كان
مشغولا بأمر أرغش ، ومضى
الصفحه ٣٨٨ : الدهستانى فى آمل بأن يذيب عدد منها وتصاهر مع إستندرا شهر يوشين وأخذ كل
أملاكه فى ناتل وباى دشت كصداق وسيطر
الصفحه ٣٩٥ :
بضع وثلاثين ألفا
من الفرسان والمشاة من" شوزيل دشت" و" كولا" ، ولو أردنا أن
نكتب كل واحد لطال بنا