الصفحه ١٠١ :
الباب الرابع
فى ذكر الملوك والأكابر والعلماء والزهاد والمعارف والكتاب والأطباء وأهل النجوم
الصفحه ٢٢ : الملوك ما منتهى غايتك؟ فقال :
«حبيب أنظر إليه
وكتاب أنظر فيه» ، والحق أن تسكين قلب هذا المسكين كان
الصفحه ٤٧٢ : الملوك فى عهد أبيه إلى جانب
ما كان يملكه فى القديم يسلم له ، وكل جهاز الملك وغلمان القصر الذين بقوا معه
الصفحه ١٨ :
يمتد بهذا الكتاب إلى حوالى ٧٥٠ ه ، الذى يشتمل على الجزء المأخوذ من كتاب
تاريخ" رويان" لأولياء الله
الصفحه ٦٠ :
وكتاب ، ويقطع بأن قسوة قلوبهم كانت سببا فى شقائهم فى الدنيا والآخرة.
سمعت هكذا أن عمر
بالفضل الربانى
الصفحه ١١٠ : جشم رحمه الله فى كتاب" جلاء الأبصار" أنه
بعد أن بلغ عمره بضعا وسبعين توفى رحمه الله يوم عرفة فى يوم
الصفحه ٢٢٦ : ، فأحدث فى الولاية بدعا ، وسلم المال لأيد غير أمينة فعلم طاهر بن عبد
الله بهذا الأمر فعزل ذلك الوزير وعين
الصفحه ٤٢ : الشريعة ولا فى الرأى ومعنى الإبدال (١) فى مذهبهم : إذا ما حل الأجل بشخص منهم ولم يكن له ولد فإن
ترك زوجته
الصفحه ٢٣١ : مثلما نظمت فى شأنه ولابن الرومى رحمه الله هذه القصيدة :
أمامك فانظر أى
نهجيك تنتهج
الصفحه ٣٩٢ :
عام للقائم على
المدرسة وفقهائها ولو أن شخصا ما اطلع على كتاب الوقف فى الرى لأدرك همة ذلك الملك
فى
الصفحه ٢٤٤ : إلا الله)
وأوله حرف النفى فقال السيد أحسنت أحسنت أنت فى هذا أشعر.
وروى أن السيد ركب
فى يوم ما
الصفحه ١٥٢ :
فلأركبن عزيمة
عضدية
تاجية تدع
الأنوف رواغما
وقد ورد فى كتاب
سير الملوك للوزير نظام
الصفحه ٣١٩ : بقوة الأشبال ، وبالإشفاق فى ظل
تأييد السلطان له حيث بعث إلى بلاط الخلافة من أعوان حضرته ، وتقرب إليه
الصفحه ٢١٢ : ذكره فى مقدمة
الكتاب ، وذات يوم وضع مازيار فى كمه طالع مولوده وحضر إلى المنجم فسلم وطلب أن
يعرض عليه
الصفحه ١٢٠ : أردت أن أطلق العنان للقلم
فى شرح فضائل تلك الأسرة ، فى هذا الكتاب ، فلا يمكننى أن أعول على العمر أو