الصفحه ٣٠٠ : ويطلب ملك العراق ، فقاد وشمكير الجيش على
مسافة منزلين من الرى فى موضع يدعونه بمشكو وحاربه فهزم الحسن بن
الصفحه ٢٤ : بالدمع من العين وقلب فى الصدر مفعم بالدم القانى كالخمر الصراح.
واعلم يا بنى أن
هذا المنزل الذى قيل إنه
الصفحه ١٤٣ : تعبث بلحيتى دوما
إنها سليطة
تعذبنى بيننا فى كل ليلة جدال
تقول لى أيها
الأحمق
الصفحه ٤٣ :
الجراح المستعصية (الغائرة)
لا يفيد فيها المرهم ، ولا يكون ناجعا إلا بأن تفتح وتقوى ، ونحن نعلم أن
الصفحه ١٢ :
هذه النسخ ولا
توجد فى النسخة (ألف) أضافها آخرون على هذا الكتاب ، وربما يكون هذا التصرف من
الشخص
الصفحه ١٥ :
بانتهاء حكم السادة العلويين فى" طبرستان" ، ويتحدث المؤلف عدة مرات عن
المجلدات التالية من الكتاب ويمكن من
الصفحه ١٣٦ : فى إستراباد فى
القصر الذى كان ملكا له ويقول الإمام باخرزى فى حقه : كأن الفضل لم يخلق إلا له
ومؤلفاته
الصفحه ١٤٩ :
الأطباء
" أبو الفرج
رشيد بن عبد الله الطبيب الأسترابادى"
لم يكن له نظير فى
عهد قابوس شمس
الصفحه ١٠٨ : البلغة ، وكتاب النصرة وكتاب الإفادة ، وهذه
هى جملة الكتب التى بيد الأئمة ولطلاب العلم شغف ورغبة صادقة فى
الصفحه ٦ :
وغيرها ، ومن هنا تولدت ظاهرة جديدة هى ازدواجية لغة الكتابة فى الأدب التاريخى
ومارس أصحاب اللسانين عملهم
الصفحه ١٤ : الذى اقترفه كتابها وناسخوها المهملون فى تشويه
هذا الكتاب ، ومدى الفوائد التى أضاعوها منه فى قسمهم هذا
الصفحه ٩ : إسفنديار" نسخ
متعددة سواء فى" إيران" أو فى المكتبات العامة فى بلاد الفرنجة ، ومما
يؤسف له أن جميع هذه النسخ
الصفحه ٧ : ؛ وعلى الرغم من أن عددا من المستشرقين أدركوا أهمية
هذا الكتاب وكتبوا مقالات فى شأنه قبل المرحوم" براون
الصفحه ١٥٦ : وتعزز بما وصل إليه من سامى توقيعه ، وكتابه واكتسبا بهما عزا متصلا على
الأيام والأحقاب ومجدا باقيا فى
الصفحه ١٠٤ : ومائتين فى العشاء ، وقد لجأ إليه عبد الله بن فضلويه السروى
هربا من محمد بن زيد فخصص له مائتى درهم ليتعيش