الصفحه ٢١٤ : قاضى آمل فى
البلاط إلى أن مضى يحيى بن أكثم من لدى الخليفة إلى البلاط ، فاقترب منه وقال له
إن أمير
الصفحه ٤٧ : ولى الطعام
والفاكهة والطير والسمك.
فلو أن القدر فوق
منزل أبى لمزقته ولو أن القضاء ينظر إلى علوى فى
الصفحه ٤٣٠ : :
يا أرض مصر سقاك
الله من بلد
:
ما زالت منزل
أحبابى ومألفها
كم قد بكت بدموع
الصفحه ٢٠٣ : الرعاية والإكرام فى رعاية هذا
الوفد ، وقدم لهم كل أنواع الخدمة وسبل الرضا ، بحيث إن هذا الوفد حين عاد إلى
الصفحه ٣٦٤ : يتظاهر بالولاء له وكان يكتب فى السر إلى السلاطين فى ذمة
ووشايته وكان الإصفهبد يعلم بكل هذا وكان
الصفحه ٣٥٤ :
منزله الذى كانت تقيم فيه عمه السلطان ولبث هناك ولما علم على بار بذلك عاد وحضر
إلى سارى وحضر جميع الأمرا
الصفحه ٢٧٧ :
إمامكم ذا آية
منزلة
كفّ له بالأخذ
مبسوطة
وفى العطايا
جعده مقفلة
أشلى
الصفحه ١٤٢ : "
كان زاهدا وعالما
وقبره فى مشهد شمس آل رسول الله بمحلة" عوامه كوى" وهذه القصيدة شاهد
على فضله حيث يقول
الصفحه ٢٩٣ :
نحو منزل أحد
الدراويش وطلب الأمان فأخفاه ذلك الدرويش تحت أغصان التوت ، فوصل المشاة إلى هناك
فى
الصفحه ٤٢٣ : عربى مربوطة فى حظيرة" سبنج" ،
كما كانت ترسل له كل عام من" برقة" و" الموصل" و"
بغداد" ألف ونيف رزمة
الصفحه ٤١١ :
ممالكه ، وترك كل
هذا الأخت التى كانت فى منزل ابنه" كرده بازو" ، وكان هناك أحد الأبناء
ويدعى" ضيا
الصفحه ٣٦٣ : خلال يوم كان فى مصلى"
آمل" وبعث خمسين فارسا إلى منزله وأمرهم بإحضار الجارية وحملها إلى"
سارى" وكان
الصفحه ٤١٦ : " وجعل على رأسه شرف الزمان اليهودى الذى
كان طبيبه ليعالجه فأخذوه إلى الحمام فى موضع يقال له" بجاديه" فظهر
الصفحه ٣٤١ : فخاف الإصفهبد وكان قجفر فى مدينة الرى فتسلل
أحد الفرسان وحضر إلى الإصفهبد وقال له إن أخاك رجل سىء وحاقد
الصفحه ٣٧٨ : والتى كانت ابنة عمه فمضى إلى منزلها
، فأمسكت بعود خشبى يقال له فى مازندران الوفرة وتقدمت إليه وقالت له