الصفحه ٤٩ : على ما أعلمه فلن يكون له فى
عيونكم ولا فى قلوبكم وزن ولا محل ، لكن بحكم ما تعرفونه عنى من فضل الرأى
الصفحه ٣٩٠ :
عصار فى سقصين والزعفرانى فى مكة ومحمد وجارى فى سيواس فكان هؤلاء ممثلين له فى
التجارة بحيث كانت حوالاتهم
الصفحه ١١٥ : فخر الملوك كان قد أتى إلى منزله وبعد الفترة التى قضاها معه
فى رياض الأمن والرفاهية ، تمنى أن يذهب إلى
الصفحه ١٢٢ : ءه وسياسته كانت قد تجاوزت منزل الكمال قدر فرسخ بحيث
لا يعد البحر والمنجم بجواره إلا أمرا ضئيلا ، ولم يترك من
الصفحه ١٦٢ :
الشؤم الذى يقال له قباد والده خسروا وخرب منزله فى المدائن ونهب جميع الأموال
والمتاع وأذله وأرسل باصطخر
الصفحه ١٠٢ : حقى
بما لا يليق فى باب العظمة فى حق الضيف والخادم المتطوع ، فسأل الخليفة عما يقوله
فترجموا له كلامه
الصفحه ٤٤١ : تلك المناطق طمعا فى ملكنا ، وقد شكوته فلم يعبأ
بشكوى فما هو رأيكم فى هذا الأمر وكان له ابن يدعى جستان
الصفحه ٢٢٨ : الخلافة كان يميل إلى قتل سادات آل رسول الله مثلما
يميل شخص ما إلى هواية الصيد وسائر اللهو ، وكان فى عهده
الصفحه ٢٢٤ : الفلانى وهمس لى بشىء فى
أذنى فأصبحت مسرورا ، فقال عبد الله بن طاهر ومإذا كان ذلك الذى بلغك إياه ، فقال
الصفحه ٤٠٩ :
مرارة قد انفجرت
فى جهنم خوفا منه ، وكان يقيم فى كل موضع يستقر فيه لمدة شهر مقبرة من كثرة قتلاه
الصفحه ٦٤ : لتتمات (الحواشى)
وسلكوا فى ظل الصبر والتحمل منزلة لأن الله يعين الصابر ، ولا غالب له والصادق آل
الرسول
الصفحه ٣٦٥ : سلكت طريق استراباد وأقسم بالأيمان
والعهود على ذلك فأنزله الإصفهبد فى منزله واستضافه ثلاثة أيام وقدم
الصفحه ١٦١ : وجميع عظماء إيران ، وأطاحوا برقبة فيروز شاه فى الحال ،
وكان له نائب على المدائن يدعى سوخارا بن قارن
الصفحه ٤٥٠ : عند منتصف الجسر فلما وصل فخر الدين إلى منتصف الجسر قام رجال الشاه
بالإمساك به وألقوا به فى نهر باو وفى
الصفحه ٣٤٧ : أنه يرتب لسوء واستدعى
أعوانه وأرسلهم إلى شهريار كوه كل على حدة فقد كان له أقارب كثيرون فى القلعة مثل