الصفحه ٢٨٩ :
يراجعها بنفسه ،
ووفق رأيه ، وكان يبالغ فى احترام وتوقير أهل العلم والفضل ، ولم يكن يأخذ الخراج
من
الصفحه ٤٠٧ : الملوك
رحمة الله وعلم أنه لا يستطيع المرور من هناك فتوقف فى" زرام" وأمرهم
بأن يذهبوا ويمسكوا به وكان يوجد
الصفحه ٢٥٧ : ء" الديلم" كان له قلعة أخذها منه قهرا
واستمر ظلم وعدوان نوابه فى" طبرستان" حتى آخر ربيع الآخر إلى أن انتهى
الصفحه ٢٨١ : ورفع الأهالى أكف الضراعة طالبين من الله أن يثبت ملكه
وأن تستقيم دولته ، وأقام قصورا رفيعة فى مصلى آمل
الصفحه ٢٨٨ : أحمد السامانى والقائد المشهور لابنه
أحمد وحفيده الأمير نصر ليس مذكورا فى التواريخ أن له ابنا يدعى على
الصفحه ٣١٣ : الحس بن فيروزان فأرسل
إليه شخصا لاستمالته فتحايل عليه بأن قال له إن صلة القرابة المتينة بينك وبين مجد
الصفحه ٣٣٢ :
إلى دار الخلافة ،
وخلع المنتصر من الخلافة وأجلس القائم بأمر الله ومنحه لقب السلطان ورحل عن الدنيا
الصفحه ٤٤٨ : ، أمر الشاه أن يصحبوه إلى مدينة" سارى" ، وأن ينزلوه
بها ، وكان يحدد له عمله يوم بيوم ، وبذل فى حقه كثيرا
الصفحه ٨٥ : يستطيعوا أن يصلوا ماء
هرهز إليه وقدرا ولد له فى هذا العام ولدا أطلق عليه خسروا وتمنت على الملك بأن
يرسلها
الصفحه ١٨٨ :
الولاية كان ينفقه
على إقامة العمارة ، وقضى فترة حياته هناك فى رفق ومجاملة مع أهل تلك الولاية ،
حتى
الصفحه ٢٨٦ : وحيدا إلى بسطام ، وتفرق معظم جنده فى جاجرم وإسفراين.
" أحوال
الداعى بعد خلاصه وأحداثه مع أبناء الناصر
الصفحه ٣٣٦ :
" أحداث قتال
الإصفهبد شهريار مع سنقر"
أرسل السلطان فى
عام خمسمائة من هجرة الرسول عليه الصلاة
الصفحه ٣٦١ : إلى جرجان ونزل فى القصر وأرسل كجمج بن غازى إلى محمد الحبشى فى دهستان
حيث قال له ابعث بهرام إلى وأن لا
الصفحه ٤٤٥ :
ورحل وظل فى سفره
حتى وصل" آمل" ، وفى ذلك الصيف" ذهب إلى زارم" وكان يشعر
بالضيق من أبناء الإصفهبد
الصفحه ٢٩ :
دع مسلك السفلة
إلى المواضع العلية فانصرف عن هذا الرأى ، ومعنى ذلك أنه فى الحقيقة قد اختصت أمم
كل