الصفحه ١١٨ :
وأنت إلى رفع
الملمات مائل
وأنت إلى رفع
المهمات قادر
فما فى بلاد
الله غيرك
الصفحه ٣٣٤ : الدعوة فى تلك المناطق ، والخلاصة فقد اجتهد فى استخلاص «ألموت» والأماكن
التى كانت قريبة منها ، حيث تسلل مع
الصفحه ٨٢ : ، وكان له قريب يدعى مهر فيروز وكان يحظى بقرب وقرابة خاصة
عنده ، فاستدعاه فى إحدى الليالى وقال له لست أنا
الصفحه ٢٩٦ : بحمله ودفنه (وكان) قد أسند له حكم شهريار مشرفا ، ولما انضم
أسفار إلى أبى بكر بن اليسع توفى بكر فى تلك
الصفحه ٣٨٢ :
أمير الأمراء بأن ينجز له أمره وأن يتوسط فى تقسيم الملك بين الإخوة ، فاختار أمير
الأمراء رجلا يدعى قشتمر
الصفحه ٤٠٨ : بحيث لو كان قد وهب ملك العالم بأكمله حتى أدنى درجة فيه كان يعتبر
نفسه مقصرا فيه ومن المحال أن يكون له
الصفحه ٢٨٤ :
أبا الحسين ،
وقتلوا إسفادوست فى المعركة فى هذا اليوم ، ويقول عبد الله بن محمد الكاتب فى هذه
الصفحه ٣٨٨ :
جعل قتل الكفار
والملاحدة سببا فى نجاة المؤمنين والمسلمين وأكبر نعم الله تبارك وتعالى وأعظم
مننه
الصفحه ٢٩٠ :
اتفاق أبى الحسين
وأبى القاسم على محاربة الداعى
خرج أبو القاسم بن
الناصر الكبير مرة أخرى فى جيلان
الصفحه ٣٢٥ : وجد فى هذا الوقت نفس القدر
من الرعاية والعطف من دار الخلافة بحيث نطق أمير المؤمنين القائم بأمر الله
الصفحه ٢٦٠ : له بلاد طبرستان من يد أميرها
محمد بن زيد الذى كان ينازع السامانيين السلطة فى خراسان واتخذ البياض
الصفحه ٢٦٦ : بن وهسودان من أبناء دعوته ، وأصر فى عام مائتين وتسعين على
استخلاص طبرستان ، فاستدعى عبد الله بن نوح
الصفحه ٧٥ : قد أقامها فى الموضع الذى
يقال له فى الوقت الحاضر" طوسان" وكان الأمر على هذا النحو إذ أنه فى
عهد
الصفحه ١٦٦ : معاوية ويقول أمير المؤمنين على عليه السلام فى حقه
: ـ قبح الله مصقلة فعل فعل السادة وفر فرارا العبيد
الصفحه ١٧٧ : الصقر للديك : لم أر فى الدنيا شخصا أكثر منك فى عدم الوفاء وعدم المروءة ،
قال لماذا؟ قال : بحكم أن أربابك