الصفحه ٤٥٥ : وكان
لديها وزير يقال له شرف مرادى ما تزال إلى الآن مدرسته وخانقاهه وغيره موجودة إلى
الآن فى الرى فكان
الصفحه ٦٦ :
والعارفون فى طلب العلم والحكمة ، وكان لا يجيب على أى سؤال ما لم يعطه الله تعالى
قوة جوابه ، وفى عام من
الصفحه ٢٦٣ :
ويقول أبو عبد
الله الحسن الأبيض العلوى رضى الله عنه : ـ
أيا راكبا نحو
الحجاز شملة
الصفحه ٢٦٩ :
تلك الخطوب
المفصلات نوازلا
متجردا فى الله
دون حريمهم
ولنفسه فيما
حماهم
الصفحه ٤٣٥ : اجتماع عظمة الملك والجلال الذى لا
حدود له ، وخصال الرأى والبصيرة فى عواقب الأمور والدراية بعواقب أمور
الصفحه ٤٤٢ :
خاطر"
كيكاوس" لذلك وانشرح صدره بهذه الرسالة وعند عودة كرشاسف ، قال له"
كيكاوس" قل لمولاى ملك
الصفحه ١٥٤ : فلم يكن فيما أحسبه إلا لخلة واحدة وهى أنه وجد فنا
فى غير أهله فاستغربه وفرعا فى غير أصله فاستبدعه
الصفحه ٢٣٤ : الجميع عن
طواعية ورغبة ، وكتب فى الحال بالأمر إلى" الحسن بن زيد" بأن يترك له
مملكة" رز ميخواست" فأسندها
الصفحه ٢٧٩ :
بن القاسم جرجان أمر السيد الناصر ابنه أبا القاسم جعفر أن يذهب إلى مدده فى جرجان
وتميشه ، وكان أبو
الصفحه ٣٦٦ :
أرغش على جهينة
مضى إلى ظاهر قلعة بالمن وكان فيها الأمير على أخووردانشاه بن فرامرز ، فحاصرها
وضيق
الصفحه ١٧٢ : الموجودة فى" جرجان" وقد وهبنا لكم أموالهم
ومتاعهم فقام" النهابذة" بأمر" الإصفهبد" بالإغارة ليلا على
تلك
الصفحه ٢٢٠ : واستيقن
أنكم تمسكتم ببيعة (نرسنا) للإسلام ورغبة فى دار الإسلام وفردتم من حندس العمى إلى
ضياء الهدى ونشرتم
الصفحه ٢٨٧ :
الديالمة قد سبقوا وأغاروا على المنازل ، فلم ينطق بكلمة ، ودخل إلى قصره فوجد حتى
الحصير قد سلبوه ، فدخل فى
الصفحه ٥٥ : " وأحياه" أردشير بن
بابك" فيقبل الملك هذا العهد ويقول إن شاء الله أوفق لما فيه صلاح الرعية
والخدم وينصرف
الصفحه ٥٨ : ) كان له مذهب فى القدر يبين فى الغلو
والتعصب ، وكان يقول : ـ
ولن يمحو
الإنسان ما خط حكمه