الصفحه ١٩٣ :
شروين" وأخذ يحتضن بعضهما البعض وقال له : ما رأيك فى مثل هذا الأمر الذى تم
فقال له : الرجال بحق هم الذين
الصفحه ٢٤٥ : " والمهزومين حتى حدود" جرجان" ويأس"
سليمان" من" طبرستان" ونزل فى خراسان وخضعت الولاية للسيد"
الحسن بن زيد" ومن
الصفحه ٢٦٤ : فى العام ، وكان منشأ كل ذلك هو عام ٢٨٠ وأقر أهل طبرستان قلبا وروحا لمحبة
ومودة إسماعيل والولاء له إلى
الصفحه ٣٧١ : فيروز بن مرأويج قائد جيش
أنزان قد أقام فى خلوب رودبار كلاته مع مائتى رجل وقالأنا أذهب إليه لأنى أعلم بما
الصفحه ٤٣٣ : ويفوقه إلى أن قال" تاج الدين تورانشاه" إلى
شاه أردشير إن له أخوات إحداهن فى حسن زليخا ، وحلاوة شيرين
الصفحه ٤٤٣ : السهام) فلما وصل الى
موضع يدعى ناتل قالوا له إن هزار آسف قد نزل للمعركة فى منطقة خواجك فأمرهم بأن
يحملوا
الصفحه ٥٩ : أنه حينما قرأ"
جشنسف" رسالة" تنسر" مثل إلى خدمة" أردشير بن بابك" وسلم
له التاج والعرش وبالغ أردشير فى
الصفحه ١٠٦ :
شق له البدر
المنير شقة
فقيل سحر عجب
لمن رأى
ومن هو الشافع
فى أمته
الصفحه ١٣١ :
معارف طبرستان
" عبد الله بن الحسين بن سهل المعروف بتاج دوير"
كان فريد عصره
وكان محصول ضياعه
الصفحه ١٨٣ :
المذهبة الرويانية واللغورية وعشرة أحمال من الزعفران ، والتى لا مثيل له فى
الدنيا بأسرها وعشرة أحمال من
الصفحه ١٨٦ : " لطبرستان" من قبل" بنو العباس" ، وأول
عمارة أقامها أهل الإسلام كان المسجد الجامع فى" سارى" والذى أمر
ببنائه
الصفحه ٢٢٧ : مكانه محمد بن أوس فضم رويان وجالوس إلى بعضها
وأجلس" محمد بن أوس" ابنه أحمد فى ثغر جالوس وأسند إليه كلار
الصفحه ٢٤٠ : " وأقسم له" الديالمة" على
الوفاء والثبات فى الطاعة والمناصرة والموالاة ، وقاد الجيش ومضى إلى"
سليمان" وكان
الصفحه ٢٦٨ :
العباس بعد عامين وعدة أشهر بسبب الكراهية التى كان يحملها له وعين على ولاية طبرستان
التركى المدعو سلام فى
الصفحه ٤٠٢ :
عصيت بسبب مزربان
آمل لأنى كنت قد ضمنت الولاية ولم يف تفدا المزربان وكيكاوس يطالبنى بالمال فقال
له