الصفحه ٤٨ : (١)
فطاوله هذا الصبى
فى مرتبته وتمنى أن يفوز بدرجته ، وقبل أن يهيئ لتلك المنزلة عدتها ، ركب مركب
الاستعجال
الصفحه ٣١ : ملك وابن ملك ويطلب
نفعك مثلى ، وقلت فى الرسالة إنه كانت لى ـ أنا" تنسر" ـ منزلة وعظمة
لدى والدك ، وأنه
الصفحه ١٦ : " كتاب أولياء
الله" وألحقوه بآخر نسخة" محمد بن حسن بن إسفنديار" والتصرف الذى
تم فى المقدمة إنما تم لتبرير
الصفحه ٣٤٥ :
ولى عهد أبى وجمع ـ آنذاك ـ تحف وهدايا طبرستانية وبعث بها مع الرسل إلى السلطان
محمد فى أصفهان ، وكتب
الصفحه ١٥١ : الأئمة فى النحو واللغة وقد ألف له
كتاب «الإيضاح العضدى» كما ألف طبيبه كتاب «كامل الصناعة» باسمه ومن
الصفحه ٤٠٠ :
قدرة على حمل هذا الأمر وبدت الغيرة والحسد وما كان فيه من حماقة طبيعية وإهمال
والده له ، ولم يكن يدرك
الصفحه ٣٠٥ : يعتريك
العار من جفائك وجرأتك ألا يعتريك الندم والخوف من الله والكتاب.
* إنه ليسعدك أن
يقول عنك إنك صدر
الصفحه ٢٩٧ : ظهره فسقط ميتا من على جواده فحملوه وأنزلوه فى منزل ابنته فى
نفس محلة عليآباد كما قتلوا فى ذلك اليوم
الصفحه ٣٦٢ : كش فاستدعى ذلك الرجل ثم قال له يجب أن تذهب إلى بكر آباد فى جرجان فى تلك
المحلة حيث يوجد بهرام وأن
الصفحه ٧٠ : الثانى قبل
خلافته طلاب علم وشركاء ، وذات يوم استضافنى فى منزله وأحضر طعاما بلا ثريد وبعد
ذلك قال للخادمة
الصفحه ١٢٥ :
الله أمره بإكرامها نازلين وإنعامها راحلين ، فنزلا فى أوسع منزل على أكرم منزل
وعين لهما من أصفياء خدمه
الصفحه ١٦٥ : والدته العجوز فى قرية دزار نكنار سارى فى منزل بستانى وكان أهل
طبرستان جميعا قد بايعوا ولاش فيما عدا أهل
الصفحه ٢٣٩ : التكريم اللائق له وترك له جميع ممالك
والده ورحل بعد فترة قضاها فى آمل ومضى إلى جمنود وبقى بها قرابة شهر
الصفحه ٢١٠ :
شخص عزيز على
الإسلام مصرعه
فى رحمة الله
مغمور ومغموس
يا قبره
الصفحه ٣٥٣ :
خدمات كثيرة فى أصفهان وكانا من مريديه وأنصاره فقالا له ما هذا الذى أنت صانعه
لقد خربت الولاية وشردت نفسك