الصفحه ١٥٧ : فى تشريف عبده
وصنيعته بما يؤهله له من رفيع خدمته الرأى الأعلى والأمر المتمثل الأسنى].
وروى أنه كان
الصفحه ٢٣٥ : عليك والله هو الذى يعلم ماذا تنتهى إليه مواجهتك
مع" أسد" بينما" سليمان" آمن فى" سارى" الآن لا
يأخذ حذره
الصفحه ٢٥٣ : كانوا أبناء له.
" سلطنة محمد
بن زيد فى طبرستان وخروج السيد أبو الحسين"
بايعه أهل طبرستان
بعد الحسن
الصفحه ٤٢٦ :
الشهيد علاء الدولة نور الله قبره ولعن الله قتلته بالأعيان من مقره فى زارم إلى
البلاط فى سارى ، وكان
الصفحه ٦٧ : أولى العلم لها دعوا أنفسهم شركائى فيما خلقت) وقد
ورد فى الأخبار أن الله عز اسمه حينما خلق آدم مزج فى
الصفحه ٨٦ : الجديدة ، وما بين السورين كان
يقال له رابض وما كان خارج السورين كان يقال له الزهق وهذا مسطور بكثرة فى
الصفحه ١٢٤ :
حرم الرسول وهم
الحسينيون بالتشيع ويجحد فضلهم ويرتع فى أعراضهم ، وينكر نبلهم ولم يبق فى خراسان
الصفحه ٢٠٧ : السر لكن يوجد إمام فى هذا المشهد أيضا لا نظير له هو" نصر
الدين حمزة بن محمد" من طائفة الشيعة ويجب أن
الصفحه ٢٤٦ : للولاية الهدوء والاستقرار والأمن إلى
أن قبض" قاسم بن على العلوى"" على عبد الله بن عزيز" فى
العراق والذى
الصفحه ٢٥٢ : أخو زوجته
فانقسم ظهره لفجيعته فيه حيث كان ذا مودة معه ومساندا له فانضم جيش السيد"
محمد" برمته إلى أبى
الصفحه ٣٨١ : ء الدولة على من نفسه (استدعى ابنه شاهنشاه غازى رستم) وقال له إنى لا
أرى حاجة لأوصيك فإنك متعظ بلا وعظ
الصفحه ٤٢٤ : وكان له نديم ظريف وفاضل فى كل فن يدعى أبا
المفاخر مهذب الخفرى لم يعهد مثله قط فى هذا الشأن فى أى عهد
الصفحه ٣٠ : أنت فى بعدك عنهم بمأمن ،
برغم أن الدهر لا أمان له ولا اعتماد عليه ، فلما وقف «الإسكندر» على الجواب قرر
الصفحه ١٢٨ :
ـ حسام الدولة والدين ذلك الذى فى مقام القتال
يمنح الملك الاستقرار بسيف لا يستقر له قرار
ـ ملك العالم
الصفحه ١٥٩ :
بجيش جرار واشتبك
معه فى قتال وأنزل به الهزيمة فى وقت قصير ، ثم عبر النهر وحمل غنائم طائلة وعين
على