الصفحه ١٧٨ : " أبى مسلم"
وخروجه وللأستاذ" أبى بكر الخوارزمى" رسالة فيها [لعن الله أبا مجرم
لا" أبا مسلم" نظر لا نظر
الصفحه ٢٠٤ : المخلوع ، و" عبد الله
المأمون" فأرسل" طاهر بن الحسين" لقتال أخيه" محمد بن
زبيده" فى بغداد فاجتث رأسه وكان
الصفحه ٢٥٥ : محمد بن على
العبد" وهو" أبو القاسم عبد الله بن أحمد" الكاتب البلخى الذى جرى
ذكره فى المقدمة أن الداعى
الصفحه ٣٧٧ : أستولى عليها أيضا ولتأمر
بسحب العميد ورئيس الشرطة وعند ما رأى عباس عداوة وخصومة الإصفهبد له رأى مصلحته
فى
الصفحه ٧٢ : فأفضله النساء وإنما هو مبال فى مبال ، وأما المركوب فأفضله الخيل وعلى
ظهورها تقتل الرجال ، قال : فو الله
الصفحه ٢٣٧ : دعوة زيدية
حسنية
إلى الله يغدو
المستجيب المبايع
إمام يرى
التشميد فى الله
الصفحه ١٦٧ :
السلام ـ فى ذلك اليوم هذا البيت.
سلام على من
بايع الله شاريا
وليس على الحزب
القعود
الصفحه ٢٩٢ : الليلة وتجمع الجند
والحشم لدى السيد وفى الصباح ركبوا فى طاعته ومؤازرته ، واستقر ملك جرجان له حتى
وصل خبر
الصفحه ٧٧ : .
كأن بلاد الله
وهى عريضة
على الخائف
المطلوب كفة حابل (١)
وجاء فى أعقابه
إلى
الصفحه ١٧٦ : رسولا فى" الرى" وسلمه رسالة فأدرك" أبو مسلم"
ما فيها من خديعة ومكر وتشاور مع صديق له حيث قال : كيف ترى
الصفحه ١٩٤ : وأحضروه أمامه على أنه من أتباع" ونداد
هرمزد" ؛ فأمر بضرب رقبته فقال له : أمنى حتى أمضى إلى مكان أعرفه فى
الصفحه ٢١١ : بدا من الانقياد إليه ، ولاحت له رؤية ذات ليلة فى المنام أنه
صعد فوق قمة جبل وبال فخرج من بوله نار
الصفحه ٢٦٧ : فى
القلب مع غلمانه ، وقد ربط سيفا فى خصره بدون درع وسلاح ، وجاء غلام آخر إلى محمد
بن هارون وقال له
الصفحه ٣٥٥ : قربه إليه واعتذر له وقال له لم يكن حتما أن تحضر فأنت لنا
فى مقام الوالد وأمر بهرام وفرامراز بأن يعقدا
الصفحه ٤٦١ : المؤمنين" صلاح الملك" فى عزل هذا
السيد العظيم العالم دون أى جرم ، فرج الله سبحانه وتعالى عنه ومنحه الخلاص