الصفحه ٣٥٢ : أقاربه ولما لم يصل الإصفهبد إلى على تغير من ناحيته
وحمل له فى قلبه كرها وسعى ضده لدى السلطان بحيث كتب
الصفحه ٤٣٢ : " الإصفهبد" يرد ذكر هذا
المليك بالتعظيم ، حتى رغب فى خدمته ، والاستظهار به ، وأكدوا له ضرورة قبول دعوة
الصفحه ١١٦ :
الذى جلس على العرش فى البلاط ومنظم له الموكب ولم يكن لحاكم أو ملك باستثناء خسرو
برويز فمثلما كان له من
الصفحه ٤٥٧ : إن هذا الغراب كان إحدى معجزات
الرسول" محمد صلى ـ الله عليه وسلم" وفى كل لحظة كانوا يقولون فيها لذلك
الصفحه ٢٤٨ : الخلفاء
و" طاهر بن عبد الله" مشغولين بهذا الأمر قامت فى" خراسان"
فتن كثيرة وتزعمها الصعاليك وقطاع الطرق
الصفحه ٤٢٥ : متمتعا
بالعمر والعيش والتاج والعرش والذى حيثما ظهر له عدو فى شرق العالم وغربه ، قضى
عليه من على وجه الأرض
الصفحه ٤٥٢ : وهل بلغ قيماز أيضا مقاما يجعل
له حراسا لكن ماذا تقول أيضا فى حق أتباعى والمراتب التى منحتهم إياها
الصفحه ١٧٩ : له ، ولم يكن لأبيهم علم بما وقر فى قلوبهم ، فأرسل الرسل إلى"
خورشيد" ليأتى كى يوفى بعهد أبيه فالعمر
الصفحه ٢٤٧ : " بغداد" وكان الخليفة" المعتز بالله قد أرسل" موسى بن
بغا" و" مفلح" بجيش جرار إلى العراق وتقاتلوا فى" قزوين
الصفحه ٤٦٤ :
حماقته ،
واتجه" بيستون" إلى ولاية" الملحد" فى" خرقان" فلم
يسمح" الملحد" له بأن يمضى إليه طلبا لرضا
الصفحه ١٢٣ : بلغ مقر عزه بالسلامة ، وسيأتى فى المجلد الثالث
إن شاء الله وحده تفصيل حقوق نعمه ورعايته للسلطان طغرل
الصفحه ٢٥٩ : المائدة له وبالغ فى إكرامه
ولما فرغا جلسا للتشاور منفردين فجىء بقيد وكبلت أقدام" الإصفهبد" وقبض
عليه وحمله
الصفحه ٢١٦ : لعبد الله بن طاهر فى خراسان
أحوال مازيار وسيرته السيئة وكفره فبعث إليه برسول فتشفع لمحمد بن موسى وأخيه
الصفحه ٤٥٦ :
الوزان قد علم بهذا الأمر فى الرى فمضى إلى قائد ملك القلعة وقال له سمعت إنك سوف
تسلم القلعة لملك من
الصفحه ١٠٥ : محمدا رسول الله يبلغ الوحى ،
ونظم عبد العزيز العجلى فى حقه قصيدة :
وإذ تبسم سيفه