الصفحه ٢٥٩ : زيد" العهد والميثاق
مرة أخرى.
" إمساك رافع
بالإصفهبد ملك الجبال رستم بن قارن"
أرسل"
رافع
الصفحه ٢٦٧ : والعلامة الخاصة به وخاتمه ، وأخذ محمد بن هارون الجيش مرة
أخرى ، وحضر إلى آمل وصاح بارس بأن إسماعيل قد حضر
الصفحه ٢٧٧ : المال الذى كان قد قرره فى المرة
الأولى ، فبايعوا جميعا القاسم بن الحسن على أن يمسكوا بالناصر ويأخذون أجر
الصفحه ٢٨٦ :
أن أرسلوا مره
أخرى بالمدعو أحمد الطويل من بخارى فجاء إلى جرجان ، فتحارب معه الناصرين وهزماه
فنزل
الصفحه ٢٨٨ : المدد من الأطراف وأرسل به إلى أبى الحسين ، فأغار مرة أخرى على
جرجان ، وأخرج الأتراك منها ، واتخذها دارا
الصفحه ٢٩٩ : الجانب من آمل للأمير أبى طاهر أحمد بن سلار ، وكان محمد بن الناصر يحكم فى
آمل وكان يجلس مرة فى يومى
الصفحه ٣٠٠ : بوابة جرجان فضاق ما كان
وأتباعه وأرسل إليهم وشمكير بشيرج بن ليلى بالمدد مرة أخرى ولكن تغلب عليهم جيش
الصفحه ٣٠٢ :
يسلم له الموعودة ميجام زوجة ما كان ، فأمسك حسن الفيروزان بنمان ابن الحسن وأرسله
إلى قلعة جهينة وجاء مرة
الصفحه ٣١٨ : عليك ، وهذا الأمر مرهون بك فى حال الحياة وبعد الممات ، وسلم
له خاتم الملك ومفاتيح الخزائن ، وتقرر بعد
الصفحه ٣١٩ :
السلطان فى تلبية طلبه ، فأوفده ملك المعالى مرة أخرى ، وبعث معه قاضى جرجان
__________________
(١) ورد
الصفحه ٣٢٢ : السلطان من
باب الخوف والاضطراب ، فقضى فترة فى الحبس والقيد ، ونجا من القيد مرة واحدة بطريقة
لا تصدق ، ولكن
الصفحه ٣٢٦ : "
و" رويان" ، وكان الداعى قد هرب إلى الديالمة إلى أن عاد رافع إلى
خراسان مرة ثانية وتخاصم مع عمرو بن الليث
الصفحه ٣٣٣ :
تربع آل باوند على الحكم للمرة الثانية (١)
" حسام
الدولة الإصفهبد شهريار بن قارن"
كان حسام
الصفحه ٣٣٤ : ، إلى أن بعث
السلطان جلال الدين ملكشاه بالجيش مرة أو مرتين إلى تلك المناطق ، وحاصروا القلعة
، وكانوا
الصفحه ٣٣٨ : كانت عليه آلاء نعمة" حسام الدولة" وكان قد لجأ إليه عدة
مرات وسار فى ركابه إلى" أصفهان" وعند ما علم