الصفحه ١٧٩ :
يذدانكرد" لقيادة الجيش ، وأقام فى منطقة" الأصفهبدان" قصرا للمرة
الثالثة على مساحة أربعمائة جريب وتدعى حتى
الصفحه ١٨٤ : الولاية ووقف على مسالكها ومعابرها ، ثم عاد ليلتحق
بجيش الخليفة مرة ثانية وأصبح قائدا لجيش" أبى الخصيب
الصفحه ١٨٩ : استدعاه ثم أوفد مرة أخرى" بعمر بن العلاء"
فأقام" عمر" قرية" عمر كلاده" والتى كانت مدينة موجودة على
حدود
الصفحه ١٩٤ : والهدايا ، فأقام بها فترة وقدم فى حقهم مالا كثيرا على سبيل
الصدقات والصلات ، وأرسلوا" عمر بن العلاء" مرة
الصفحه ٢٠٨ : رأى والدى
ألقى بنفسه من فوق الحمار فقال والدى لا والله إلا على بساطى فأركبه الحجاب مرة
أخرى ولما وصل
الصفحه ٢١١ : فترة فى خدمة الخليفة وقد طلبوا منه عدة مرات بالإيحاء
والتصريح أن يسلم حتى يصبح مولى أمير المؤمنين
الصفحه ٢٣٠ :
فقام نفس الرجل
مرة أخرى على الفور وطالع فى وقال : ـ
أدخلت رأسك فى
الحسام
الصفحه ٢٣٥ :
والتى أبدى فيها
الولاء والرغبة فى الطاعة ، وفضلا عن ذلك كان قد كتب رسالة مرة أخرى مفادها بأنى
سوف
الصفحه ٢٣٦ : فرسانها
راح وأوتار
ومرة أخرى قال
الوشاة" للحسن بن زيد" إن" أبا الغمر" يتحفنى مع"
العباسيين
الصفحه ٢٣٨ : ء فأجاز لهم"
الحسن بن زيد" ؛ فجاءوا وشردوا المشاة مرة واحدة وظفروا بهم وظل الفرسان
محاصرين بين" الأجمة
الصفحه ٢٤٦ : البيعة
، وبعث مرة أخرى ب" محمد بن إبراهيم" إلى" جرجان" بالأعلام
فانقاد أهل تلك الناحية لأمر السادة وتحقق
الصفحه ٢٤٧ : " الزبير بن المتوكل المعتز بالله"
فتركوا" الشكنى" فى" جرجان" ومضوا إلى" العراق"
فتجمع الناس مرة أخرى حول
الصفحه ٢٤٩ : " والتف الناس من حوله مرة أخرى ولم يتوقف بمكان قط حتى بلغ"
جرجان" ، وفى نفس اليوم الذى نزل فيه بها أبلغوه
الصفحه ٢٥٤ : ء"
آمل" بألف درهم فقيده" بن زيد" مرة أخرى وبعث بها إلى"
سارى" مع" ليشام" ، " الديلمى"
الصفحه ٢٥٦ : الاتفاق وكان لرافع فى الأيام السالفه معارك مع أهل" خوارزم"
فتوجه مرة اخرى إلى هناك وأحضر عشرة آلاف رجل من