الصفحه ٤٨٣ :
٨٥ ـ منصور
الحلاج (مسرحية)
صلاح زكى آقطاى
ت : عبد الرازق بركات
٨٦ ـ طول
الصفحه ٤٩١ : منصور
٣٧٨ ـ المسافر
محمد إقبال
ت : يوسف عبد الفتاح فرج
٣٧٩ ـ ملك فى
الصفحه ١١٥ : مرتين السلطان مسعود بن محمد السلجوقى ابن" أخو
سنجر" وكانت المرة الأولى عند ما قتلوا الخليفة ، فقد جا
الصفحه ١٣٤ : داخل تلك المدرسة وقد رأيته مرات.
" قاضى
القضاة أو العباس الرويانى" :
لا يزال قضاء
طبرستان فى أسرته
الصفحه ٤٧ :
والمرء مختدع
بالزجر والفأل
ويخال بالفأل
باب الغيب منفتحا
والغيب مستوثق
منه
الصفحه ٦٥ : بالملابس الخشنة لماذا لا
ترتدى الملابس اللائقة؟ فقال : (أصلحك الله ليس المرء من ترفعه هيئة بماله وجماله
الصفحه ١٨٠ : لصيده مرة أخرى ولم يكن يقيم فى
مكان ما أكثر من شهر مهما كانت أجور واحتياجات النفقة والأعلاف الوفيرة عند
الصفحه ١٩٣ : والحراب من كلا الجانبين مرة واحدة اضطربوا وتحيروا
وظنوا أنها صاعقة القيامة وأعمل الأربعمائة رجل والذين هم
الصفحه ٣١١ : قابوس عنهما وتوجه المنتصر ثانية إلى نيسابور إلى
أن وصل جيش السلطان مرة أخرى فاتجه المنتصر إلى جرجان مرة
الصفحه ٢٢ : الجنة مثواه ـ كان قد سألنى عدة مرات : إن"
كاوباره" كان قد لقب ملكا على" طبرستان" لفترة ما ، فهل مر بك فى
الصفحه ٢٤ : لا يعبره كثير من الأشخاص قد اجتزته أكثر من خمس عشرة مرة
، وقلبت الدنيا رأسا على عقب فلم أجد سواك
الصفحه ٤٩ : :
لو حاز فخرا
مقام المرء فى وطن
ما جازت الشمس
يوما بيتها الأسد
الصفحه ٧٧ : وتغلب إفراسياب عليهم فى مدة وجيزة ،
وانهزم الجيش عدة مرات من العراقيين ، وعلم الملك أن" إفراسياب" قد غدر
الصفحه ٩٧ : هاتين السمكتين الذهبيتين
فلما أحضروهما أخذوا يشاهدونهما عدة مرات متى انضما.
وعجيبة أخرى :
كان يوجد
الصفحه ١٦٧ :
فلما التحق أمير
المؤمنين على عليه السلام بنعيم الجنة ، عاد مرة أخرى إلى طبرستان وعرض على معاوية